كَم هوَ مُتعب أن أحاول كتابة نص قصيدة بوَجهكِ الخُرافي ,وكَم مُحزن أن لا أجد لغُة جَديدة أفسر فيها ما لا يُفسر عن جَاذبية أنوثتك ,وكَم هو شُعور مُخزي أن لا أكون شاعرا بارعا بكتابة القصائد ,كَي أكُتب عَن عينيكِ العَسليتين وأجمَعُ جَميع ما كَتبت في كَتاب وَاحد أسميه "كتاب تَفسير الانوثة" .