آيات تفهم خطأ 8
" وآتينا ثمود الناقة مبصرة "
أي أعطينا قوم صالح الناقة آية واضحة بينة لا لبـــس ولا شك
فيها، وليس المراد أن للناقة بصر تبصر به، وإن كان لها ذلك
العشر الاواخر على الابواب غفر الله لنا ولكم وجعلنا من عتقاء النار
بنت: أكاد أموت حبا
حيائي يمنعني ولكن أصبح هو محور يومي كاملا فماذا أفعل؟؟؟
لجأت الى الله كثيرا والى أصدقاء وأقارب ولكن لم يستطع أحد ازالته من تفكيري ولو للحظه برغم فرحي وضحكي الدائم في وجه الجميع ولكن يبقى هو معي طيلة اليوم
لا أملك له سوى الدعاء بالسعاده برغم ما أقاسيه أنا وحدي
ما ذنبي هل أخطأت؟
وايه الخطأ فى كده القلوب ملك لله سُبحانه وتعالى اصبرى والله اعلم الخير فين وادعى دايما ياربّ أخاف ألا أعصيك فاحفظ لى قلبى وإن كان خيرا لى فــ اجعله من نصيبى وإن لم يكن خيرا لى فــ لا تعلق قلبى بما ليس له
كنت انا واختى ماشيين فى الشارع وبتكلم معاها ومُندمجه فى الكلام فجأه ببص عليها لاقيتها واقعه ورايا فى الشارع الموقف كان يموت من الضحك وهىّ واقعه وانا مش قادره اعمل حاجة أكتر من انى بضحك عليها والناس كلها بتضحك
آيات تُفهم خطأ 7
"وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا"
سُخريا - بضم السن - من التسخير أي ليكون
بعضهم مسخراً لبعض في المعاش، به تقوم حياته وتستقيم
شؤونه، وليس بكسر السين من السخرية والُاستهزاء
رضــــى الله عنكـ وأرضـــاكـ ^_^
هل وجدت/ي الشخص الذي تستطيع/ي ان تبوح/ي له باسرارك ؟؟؟؟......>>>>معلومة اليوم مسامير الحديد لا تصلح في تثبيت خشب البلوط وذلك بسبب المادة
الكيماوية الموجودة في الخشب والتي تتسبب في صدأ المسامير
الانسان كل يوم بيكتشف فى نفسه طبع وصفات فيه منها اللى بيحبها وفيه منها اللى بيكره انها تكون من شخصيته فبيثبت اللى بيحبه ويغير اللى مُش حابب يكون فيه فــ طبيعى كلنا بنتغير فيه اللى بيتغير مننا بــ إرادته وفيه اللى الزمن بيتحكم فيه ويغيره على غير وفق إرادته
العودة الى الصفر ،، مستحيل ،،فلا يعود الطفل جنينا إلى بطن أمه ،،بل تعيده التجارب المريرة الى شارع اليقين ،،يطرق فيه باب الرشاد ،، يلتقي بالصبر يعلمه كيف الثورة بلا ضجيج ،،والغضب بلا انفعال ،، والتعامل بلا خطأ. فما هي طرق حضراتكم لتجديد الامل ومواصله التحدي والإصرار علي النجاح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟