الله سُبحانه وتعالى يأمرنا بأنفاق المال فى سبيله فى كل وقت وفى كل حال ، وهو لايعطينا مايُكافىء ما أنفقنا فقط بل يضاعف مرات ومرات يقول تعالى "مثل الذين يُنفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سُنبلة مائه حبه والله يُضاعف لمن يشاء والله واسع عليم " اما عن انواعها :: فالصدقه تكون فى السر والعلن قال الله تعالى "إن تبدو الصدقات فنعمّا هى وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم " وايضا يقول " الذين ينفقون اموالهم سرا وعلانيه " أى ان الصدقه مطلوب فيها الكتمان وأيضا مطلوب فيها الاظهار لأن الله سُبحانه وتعالى لايحب الجهر بالسوء لأن الجهر بالسوء يشجع الناس على ارتكاب المعاصى فى المقابل ان الله يحب الجهر بالخير لأن الجهر بالخير يُعطى القدوة الحسنه والمثل الطيب والصدقه فى السر دائما تكون خالصه لوجه الله لانه لا استفاده منها ومن الممكن أن تكون الصدقه فى العلن خالصه لوجه الله اذا لم يُصاحبها الرياء الذى يضيع ثوابها فــ الاساس الذى يفرق بين الاخلاص والرياء هو النيه أما عن شروط قبولها فــ هناك شرطان 1_ أن لايتبعها من ولا أذى يقول سُبحانه وتعالى " لاتُبطلو صدقاتكم بالمنّ والأذى " ونختم حديثنا بالتأكيد على شرط أساسى للمال الذى ينفق فى سبيل الله سواء فى الحج او الزكاه أو غيرهما من ضروب الانفاق وهو ان يكون المال من كسب حلال وهو ثانى شرط لقبول الصدقه يقول تعالى "يأيها الذين آمنو أنفقو من طيبات ماكسبتم " ويقول الحديث الشريف "ان الله طيب لايقبل الا طيبا " فالذى يجمع ماله من الربا أو غيره من المحرمات ماله مردود عليه ولا أجر له فاتقو الله فى كسب المال وفى انفاقه حتى يكون لكم الأجر والثواب ان شاء الله من تفسير الشعراوى
أول مره أسمع عن الموضوع ده ويارب مُش يقابلنى الناس دى ^_^
تاج الذكر :
لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك و له الحمد و هو علي كل شيء قدير ..
تاج التسبيح :
سبحان الله و بحمده عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته ..
تاج الدعاء :
ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار
الرضا ان تشعر بالشكر والامتنان لله على ما شاء وقدر مهما كان. والطموح الا تقصر في الاخذ بالاسباب نحو الوصول للهدف شخص واحد هو من يقف على منصه التتويج, حاول ان تكون هذا الشخص عبر شحن مشاعرالحماس فاذا فعلت كل مابيدك ورغم ذلك لم تقف على المنصه فابتسم في رضا عن نفسك وعن ربك . وتاكد ان الله كتب لك الخير ♥
ونعمَ بالله يارب ارزقنا رضاك دائما والجنه
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ولاحول ولا قوة الا بالله ^_^
سُبحان الله والحمدُ لله ولا إله الا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
طبعا ف ثور فظيعه على النت بسبب اللى بيحصل فى غزه :'( .. هل ياترى الشباب والبنات اللى بيكتبو عنهم دول عندهم استعدلد يتجندو ويحابوا؟! أنتى نفسك عندك استعداد لــ دة؟ بمنتهى الصراحه
ماقدرش اقول حاجة انا مُش عارفه هنفذها ولا لا لما أكون فى الموقف هشوف تصرفى هيكون ازاى ربنا ينصرهم يارب
شايف/ه ان اى حد قريب منك سواء مامتك او اخوك او حتى شريك حياتك لازم يبقي على درايه بكل حاجه ف بالك وعقلك!! يعنى هل ف خصوصيات ليك/ى محدش يعرفه غير ربنا ثم نفسك ولا مفيش خالص؟
الله سُبحانه وتعالى يأمرنا بأنفاق المال فى سبيله فى كل وقت وفى كل حال ، وهو لايعطينا مايُكافىء ما أنفقنا فقط بل يضاعف مرات ومرات يقول تعالى "مثل الذين يُنفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سُنبلة مائه حبه والله يُضاعف لمن يشاء والله واسع عليم " اما عن انواعها :: فالصدقه تكون فى السر والعلن قال الله تعالى "إن تبدو الصدقات فنعمّا هى وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم " وايضا يقول " الذين ينفقون اموالهم سرا وعلانيه " أى ان الصدقه مطلوب فيها الكتمان وأيضا مطلوب فيها الاظهار لأن الله سُبحانه وتعالى لايحب الجهر بالسوء لأن الجهر بالسوء يشجع الناس على ارتكاب المعاصى فى المقابل ان الله يحب الجهر بالخير لأن الجهر بالخير يُعطى القدوة الحسنه والمثل الطيب والصدقه فى السر دائما تكون خالصه لوجه الله لانه لا استفاده منها ومن الممكن أن تكون الصدقه فى العلن خالصه لوجه الله اذا لم يُصاحبها الرياء الذى يضيع ثوابها فــ الاساس الذى يفرق بين الاخلاص والرياء هو النيه أما عن شروط قبولها فــ هناك شرطان 1_ أن لايتبعها من ولا أذى يقول سُبحانه وتعالى " لاتُبطلو صدقاتكم بالمنّ والأذى " ونختم حديثنا بالتأكيد على شرط أساسى للمال الذى ينفق فى سبيل الله سواء فى الحج او الزكاه أو غيرهما من ضروب الانفاق وهو ان يكون المال من كسب حلال وهو ثانى شرط لقبول الصدقه يقول تعالى "يأيها الذين آمنو أنفقو من طيبات ماكسبتم " ويقول الحديث الشريف "ان الله طيب لايقبل الا طيبا " فالذى يجمع ماله من الربا أو غيره من المحرمات ماله مردود عليه ولا أجر له فاتقو الله فى كسب المال وفى انفاقه حتى يكون لكم الأجر والثواب ان شاء الله من تفسير الشعراوى ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ معلش اتأخرت عليكى على ماكتبتها