في الوقت الذي تظن فيه أنك صرت حجرًا لا تئن ولا تحنّ حقًا، يأتي مشهد دراميّ عابر ويبعثرك إلى ستة آلاف ذكرى وندبة وشعور، في هذا الوقت بالذات ستنتحب وكأنك تحزن للمرة الأولى..ربما يكون هذا المشهد قاسيًا حقًا، ربما يكون مكررًا، لكنك ممتن له بشكل أو بآخر، إنه يذكرك بإنسانيتك الغائرة في روتين الحياة، يذكرك أنّك حي وأنّ هناك ما عليك تجاوزه، أنّ عليك فتح صفحة جديدة، أنّك هنا موجود.. ولك معنى! #فوزة_الدراغمة
لمَّا تحس إنك مُرهق و مُستنزف نفسياً أو جسدياً أدعُ بهذا الدُّعاء : " اللهُمَّ يا مُقلب القُلوب و الأبصار يا مُدبِّر الليل و النهار ، يا مُحول الحَول و الأحوال ، حَول حالنا إلى أحسن حال برحمتك يا أرحم الراحمين. " ♥️☁️