ويخرجك عن دائرة أمانك.. فكرة الخروج من منطقة الأمان هو معتقد جديد ربما لا تحبذه.. نحن ما نريد لا ما يملى علينا أن نكون.. من لم يردنا كما نريد فليبحث عن متسع آخر...
ما الصح، ما الأصح؟ هل كان على المشهد يعاد مرتين.. مرة بطريقتنا ومرة بالطريقة التي يظنون بها أصح حتى نعرف أي الطريقين أفضل؟ هل علينا أن نتغير حقًا، وماذا نفعل لو أحببنا أنفسنا برغم كل ما فيها، ماذا لو لم نرغب بالتغير من أجل أحد، لو بفينا بهشاشتنا وقسوتنا وسوئنا وقبحنا! ماذا لو تركنا الجميع وبقينا مع الذي لا يستغنون.. وتناسينا كل الذي يطالبون بالتغيير؟ هذا تساؤل مفصلي حقيقي في حياتي! @heba4365