لا يهم الوقت ولا المكان ولا الحافلة.. فإني مثلك "مكاني هو أي مكان تكون فيه إلى جانبي"..
{قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُم مِّنْهَا وَمِن كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنتُمْ تُشْرِكُونَ}
ليس السؤال متى سينتهي هذا الوباء أو كيف ، فقطعاً سينتهي ، ولعل ذلك يكون قريبا ، ولكن السؤال الحقيقي هو ما حالنا مع الله فيه ومن بعده؟!
علمتني آية ?