"آهِ هل تشتاق مثلي هل تراني قد هويتك؟هل بكيت الليل وجدا مثلما وجدا بكيتك؟هل سُقيتَ الملح عذبا مثلما أني استقيتك؟اصطليت النار مثلي؟ إنني فيها اصطليتكلو قضى في الحب قاض كنت والله اشتكيتك.."
طيب اعطينا شو هي لنتسلى متلك
قراءة وكتابة وصاحبات ونوم وسوشيال ميديا وقهوة وأحيانًا أغنية حلوة وصفنة بالحيط مع دبدوبي ? هاي أشياء بتقدر تعملها..
لا سمح الله!
فيما لو زادت أعداد مرضى كورونا رح يصير عنّا نقص شديد في المعدّات والإمدادات والعمالة وأسِرّة المستشفيات اللي تستوعب أعداد المرضى!
وللأسف ممكن تضطر الكوادر الطبية تضحي بعلاج ناس مقابل علاج آخرين!
مثل ما بصير الآن في إيطاليا، تتم التضحية بكبار السن مقابل نجاة صغار بالسن ..
ماذا لو أن وجهك هو شمس الصباح الأولى التي تطرق أبواب النعاس على جفنيّ، ولو أنني لا أكترث بوجود الهاتف لأن من كنت أبحث عن وجهه.. أثره.. وقع خطواته.. أو حتى شحيح كلماته، موجود بأكمله إلى جانبي، ماذا لو أن هذا العالم الضيق رغم كل اتساعه يصبح متسعًا شاسع المدى رغم ضيق المكان وصغره، ماذا لو كان لنا كوخًا بعيدًا وكائنات حبٍّ صغيرة والكثير من الأحلام والأمنيات، ماذا لو نتوقف يومًا ما عن القلق حول هذا العالم وعن اللحظة المستقبلية التي تضعنا في رهان مع العمر، ماذا لو تحققت هذه الأمنية اليتيمة الصغيرة.. وكنت الآن معك، ماذا لو توقف العالم عن الحرب، ولو توقفت الأوبئة من العبث ببواقي الأمل فينا.. وعاد كلٌّ إلى وطنه، ولم تبكي أم، ولم تُشرّد حبيبة، ولم ينتفض وطن على الدم المسكوب في زواياه، ماذا لو أشرقت الشمس ونزلت الأمطار ووُلدت الثمار يانعةً على أشجار الدراق، ماذا لو خرجت الأزهار من سبات الخوف وامتلأ المرج بالألوان، ماذا لو التقينا، وأهديتني وردةً وكتاب وفنجان قهوة.. وأهديتك عمري، ماذا لو كنا معًا للأبد! #فوزة_الدراغمة صباح النور ?