لمشكلة يا سادة أن النهايات تختلف من شخصٍ لآخر؛ فهناك من يعوضه الزمن عن الفقدان بأشياءٍ جديدة تعيد له الحياة, وهناك من يستوطن النسيان ذاكرته سريعًا, وثمة أشخاص يستعيدون رونقهم بلذة الانتقام فينتصرون على الوجع والفقدان بالقوة والأمن. لكن هناك من تفسدهم النهايات فيتحولون لأطفالٍ رُضّع يخافون من الجميع