ي فقيد قلبي كيف حالك بين القبور ؟ افتقدكك جداً ، اشتاق لك كثيراً لكنني اعلم ان م كتبه الله هو الخير ربي اجعل له في الجنه مقعداً وارحمه برحمتك التي وسعت كل شيء #جدي.
-جميليني قدامكم 28 يوووم تفككرون ع راحتكم بالهديهه اللي راح تجيبوهاا لي يوم العيد..!؟
^الحين الواحد م عنده عذر:)
^^هذي ضريبهه انكك تكون واحد من متابعيني:)
هههههههههههههه بدال ماتشحذ أنت جب لنا وليه حنا نجيب
قصة من مذكرات السلطان مراد الرابع ..يقول إنه حصل له ذات ليلة ضيق شديد ﻻيعلم سببه فنادى لرئيس حرسه وأخبره وكان من عادته تفقد الرعية متخفيا" ..فقال لنخرج نتمشى قليلا" بين الناسفساروا حتى وصلوا حارة متطرفة فوجد رجلا" مرميا" على اﻷرض فحركه السلطان فإذا هو ميت والناس تمر من حوله ﻻ أحد يهتم فيه فنادى عليهم تعالوا وهم ﻻ يعرفونه .. قالوا ماذا تريد ؟ قال : لماذا هذا الرجل ميت وﻻ أحد يحمله من هو ؟ وأين أهله ؟ قالوا هذا فلان الزنديق شارب الخمر والزاني ..قال أليس هو من أمة محمد عليه الصلاة والسلام .. ؟فأحملوه معي إلى بيته ففعلوا ..ولما رأته زوجته أخذت تبكي وذهب الناس وبقي السلطان ورئيس الحرس ..وأثناء بكائها كانت تقول ( رحمك الله ياولي الله أشهد إنك من الصالحين ) ..فتعجب السلطان مراد وقال كيف من اﻷولياء والناس تقول عنه كذا وكذا حتى إنهم لم يكترثوا لموته ؟ قالت : كنت أتوقع هذا ..إن زوجي كان يذهب كل ليلة للخمارة يشتري ما استطاع من الخمر ثم يحضره للبيت ويصبه في المرحاض ويقول أخفف عن المسلمين .. وكان يذهب إلى من تفعل الفاحشة يعطيها المال ويقول هذه الليلة على حسابي اغلقي بابك حتى الصباح ويرجع يقول الحمد لله خففت عنها وعن شباب المسلمين الليلة !!!!!فكان الناس يشاهدونه يشتري الخمر ويدخل على المرأة فيتكلمون فيه ..وقلت له مرة إنك لو مت لن تجد من يغسلك ويصلي عليك ويدفنك من المسلمين .. فضحك وقال ﻻتخافي سيصلي علي سلطان المسلمين والعلماء والأوليااء ..فبكى السلطان مراد وقال : صدق والله أنا السلطان مراد وغدا" نغسله ونصلي عليه وندفنه ..وكان كذالك فشهد جنازته مع السلطان العلماء والمشايخ والناس .. سُبحاان ٱلَلَـٌّھ .. نحكم على الناااس بَــما نراه ونسمعه من الآخرين .. ولو كناا نعلم خفايا قلوبهم لـــخرست ألسنتناا ..فاتقوا ٱلَلَـٌّه عباد ٱلَلَـٌّه ..