ألا يوجد في ذهنك كم من هذه الأسئلة .؟.
وتعايش مع ما حولك من الطبيعة ..
أم أنك إنسان كالآلة ..تعمل وتعمل وتعمل ..
حتى إذا تعطلت عن العمل ..
سعى (حفيد مالكها ) إلى هجرها والسخرية بها جحودا لفضلها عليه وعلى جده ووالده ..
تقول نظرية :
إن أعظم سؤال سأله آدمي هو :
لماذا ؟!
لماذا ؟!
لماذا ....!
لماذا كان هذا الكون البديع ؟!
السؤال الذي يقلق جدا
لماذا أنا أكتب هذا الكلام ؟!
هل هو مجرد طفش أم تمرد على الهدوء ؟!
أم أنها أسئلة مشروعة يسألها آخرون بشكل أو بآخر ؟!