شيء اليك يشدني . . لاأدري ماهو منتهـاه يوما أراه نهايتي . . يوما أرى فيه الحياة آآآه مـن الجرح الذي يوما ستؤلمني يــــــداه آآآه من الأمل الذي مازلت أحيا في صـــداه وغدا سيبلغ منتهاه
قصة العينين تستعبدني ,من رأى الأنجم في طوفانها كلما حدقت فيها ضحكت:$ وتعرى الثلج في أسنانها شاركيني قهوة الصبح .. ولا تدفني نفسك في أشجانها إنني جارك يا سيدتي() والربى تسأل عن جيرانها من أنا .. *خلي السؤالات أنا لوحة تبحث عن ألوانها موعدا .. سيدتي وابتسمت وأشارت لي إلى عنوانها.. وتطلعت فلم ألمح سوى. طبعة الحمرة في فنجانها نِزآر قَباني __
ليتني لو كُنت ذالك الحضن آلذي تُريد لو كُنت تلك آلقبله آلتي تتوق إليها لو كنت ذالك المعطف الذي تريد الحصول عليه لو كُنت شيئاٌ يُثير عيناك الحزينه ليت أضلُعي سفرٌ يرحل بك إلى عالم جميل إلى عالم يُرفض فيه المُستحيل مِن أجلك سفر تُحبه وتشتاق للرحيل إليه .. ليتني كُنت لو كُنت ماتحتاج إليه
أنا أشتاقه , نعم أشتاقه وهو الذي يسكن بين كلمات كتبي , ضحكاته تتناثر حول فناجين قهوتي , انفاسه هي الاوكسجين الذي يملئ رئتي , خياله حاضر في لقطات صوري , طيفه الذي لا يفارق أحلامي , „اشتاقه هو الذي رسم الماضي ولونه ووضع بصماته على الحاضر ليكون أجمل رغم وجوده الباذخ حولي لكني أشتاقه „