اتعلم مالذي يقتلني بك .. هو أني مددت إليك يدي بكامل اختياري .. فغمرتني بقبل عاشق ..ثم لويتها .. وكسرتها واعدتها إلي ل اضم ألمي وألملم شتاتي .. واجمع كبريائي الذي نتثرته في الوقت الذي كسرت به كرامتي ! ..واشياء كثيرة كانت منك لم تذكر بعد
يا عاشقي ومفتوني .. أسألك برب الذي خلق حبي المغدور .. أكنت استحق منك كل هذا الألم من الحب , و وما خطيئتي كي أجازا منك بعقاب متعب للحد الذي يجعلني أخشى أن أنساك ..وأخشى أن أتذكرك في الوقت نفسه
انا هي البلهاء التي تبحث عن كتف غريب تبكي عليها .. ويد مار تمسح على رأسها .. لاني آخجل آن آقول لهم آن رجلي الذي كان حديثي ! صار ألمي. فتركني على قارعة طريق الآذى آتوجع باكية … ورحل
حبنا..يشبه صمتك باردٌ جداً اوشك على التجمد يجعل قلبي معطوباً عن الحب .. عن الهوى عن النبض بأسمك يشق دربنا للفراق الابدي .. ويهجأنا حروف التبلد يسن سكين الغياب .. و يهيئنا للرحيل الهاديء
حبنا .. يشبه قلبك هش جداً .. أوشك على التبعثر يجعل مني أنثى تائهة في طرقات الهوى ..تبحث عن رجل أحبها يوماً و اختفى .. ومحاولات استعادة ذاكرة سعيدة كنت بها انت ! ورحلت يخنق الصور القديمة .. ويعلمنا النسيان
أنت لا تحبني ..أنت تُحب حبي لك ..لذلك أنت لا تكتفي بما أعطيك فحسب بل تنظر إلي بعين الشح مع أنّي ممتلئة بحبك وبك إلى حد لا يُرى ولا يُنظر فقيرةٌ أنا بك !وممتلئة بحبي لك.. ولا أتسول منك حباً يمطر جفاف قلبي منك ..لأني أعلم أنك لا تحبني .. بل تُحب حبي لك
جيتك أنا فليلة شتا تهزّني ريح الشمال ، تهزّني محتاج أنا لـ بسمه و .. شال .. محتاج لك .. تركتني لـ برد الطريق و أنا على بابك أتذكر إنك قلت لي : بالله وش جابك .. ودعتني قبل السلام , وهذا ترى كل الكلام اللي حصل بينك و بيني .. تخيّل ..