فى اكونت عامل صفحة باسمي أنا وبنت تانية معايا ف الكلية وواخد صور ليا من صفحتى الشخصية ومنزلها اتصرف ازاي ؟
تبلغي عنه
ساد سبيس
كان مشهد من مسرحية "لولو" ل فيروز .. -هن واخديني ع النارة، كان واقف عم يبكي .. يبكي ع ها الباب وقول لي ناطرك تا تخلص الدني = إيه بس فتي ع الحبس خلصت الدني -تاري نسيني؟ وأنا كل ها المدة فكر كيف بدي لاقيه، وقول له تأخرت عليك، بدي عوض لك الماضي.. بس يمكن معه حق يا جرجي.. خمستاشر سنة عمر, خمستاشر مرة حصدوا القمح = خمستاشر مرة عصروا الكرمه - خمستاشر مرة إجي الشتي وراح = ما زارك ولا مرة؟ - ولا مرة، بعدا محرمته وإيده عم بيلوحوا ببالي، وقول وين هو ما بيزورني وينشغل فكري، مرات أعمله شهيد وقول يمكن مات من الحب، مثل ما كنا نقرا عن العشاق، وإرجع قول نايف صحته منيحة وعتعيت، مش معقول يطق من الحزن بيصبر، بس ولا مرة اتصورت إنه اتجوز.. = إيه شو فكرك؟ البعد جفا والحب مثل الفرعة إذا ما اتلمع دايما بيطقطق - ومع هدا كله بيسيطر وبيتحكم!! = بعالم المساكين الحب ما إله ها القوة. الرغيف أقوى - يا ريتني بقيت بالحبس، كنت بضل عايشة ع أمل شوف اللي حبيتن، اتصور كيف بدن يركضوا يلاقوني، العزايم، السهرات، الفرح اللى من جوا. تاري الناس أقرب الناس إلك لما بتغيب وبتطول بيكونوا دبروا حالهم من دونك، أخدوا مطارحهم، مرتك، ولادك، تختك ع بيناموا فيه، أوضتك كبروا وسكنوا فيها، إذا رجعت بتكون راجع من الماضي تخربط حياتن.. اللي بيروح مش لازم يرجع!