يـــــــــــــا رب فى هذا الصباح الجديد
لا تَحرمنَــــــا أمنيــــــةً تُفرحُ قلوبنــــا ...
وتوبَــــــةً تَجلــــــي هُمومنــــا ...
وَفرجــــــاً يكشــــــفُ الكَــــــرب عنّــــا ...
وَ جنّــــــةً فِــــــي أُخرانــــا ...
وَرضــــــا مِنــــــك عَلينــــا...
يـــــــــــــا رب فى هذا الصباح
ثمّ جاءت. خُلعت أبواب الترقّب على تدفّق ضوئها المباغت. دخلت.. وتوقَّف العالم لحظة عن الدوران. توقَّف القلب دقَّة عن الخفقان كما لالتقاط الأنفاس من شهقة. إعصار يتقدَّم في معطف فرو ترتديه امرأة. أيتها العناية الإلهيّة.. أيّتها السماء.. أيّها المطر.. يا جبال الألب.. ألا ترفَّقتِ بي!
قالت لي ٱمي يومٱ،، لا تلتفت،، خلفگ أشياء گثيرة سيئة،، سيئة جدٱ قد توجعگ،، هناگ من يگره تقدمگ ،، وهناگ من يتمنى أن يوقفگ وهناگ من يحلم أن تگون دائمٱ خلفه،، يا بني،، گن وحيدٱ في الطريق الصحيح،،، ولا تگن زعيمٱ في طريق الخطٱ،،، يا بني،، إنگ إن تسقط لن يرحمگ، أحد وإن تتعثر سيحاول الگثير إسقاطگ،، يا بني،، گن شيئٱ في أي مگان ولا تگن لا شيء في گل مگان،، يا بني، لا تلتفت، إلا إدا أردت الرجوع خلفهم،، أو قررت أن تكون مثلهم،،،