ما بعرف صراحه مين الوسخ الي بدعي علي وببعت للناس تدعي علي بس صراحه هاد من اصلك و تربايتك الغير موجودين اصلا اذا عندك جراه و شجاعه تعال واجهني بدل ما تتخبى ورا مجهول
عند موت الانسان وأثناء إنشغال أقربائه بمناسكِه الجنائزيةِ, يقفُ رجلٌ وسيمُ جداً ...بجوار رأس الميت. وعند تكفين الجثّة, يَدْخلُ ذلك الرجلِ بين الكفنِ وصدرِ الميّتِ . وبعد الدفنِ, يَعُودَ الناس إلى بيوتهم , ويأتي القبرِ ملكان مُنكرٌ ونكير , ويُحاولانَ أَنْ يَفْصلاَ هذا الرجلِ الوسيم عن الميتِ لكي يَكُونوا قادرين على سؤال الرجلِ الميتِ في خصوصية حول إيمانِه . لكن يَقُولُ الرجل الوسيم : 'هو رفيقُي, هو صديقُي. أنا لَنْ أَتْركَه بدون تدخّل في أيّ حالٍ منَ الأحوالِ . إذا كنتم معينينّ َن لسؤالهِ, فأعمَلوا بما تؤمرونَ. أما أنا فلا أَستطيعُ تَرْكه حتى أدخلهْ إلى الجنةِ'. ويتحول الرجل الوسيم إلى رفيقه الميت ويَقُولُ له : 'أَنا القرآن الذيّ كُنْتَ تَقْرأُه, بصوتٍ عالي أحياناً وبصوت خفيض أحياناً أخرى. لا تقلق. فبعد سؤال مُنكرٍ ونكير لا حزن بعد اليوم . وعندما ينتهى السؤال , يُرتّبُ الرجل الوسيم والملائكة فراش من الحرير مُلأَ بالمسكِ للميت في الجنة . فلندعو الله أن يُنعم علينا بإحسانه من هذا الخير. آمين آمين آمين . يقول رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) , فيما معناه , يأتي القرآن يوم القيامة شفيعاً لأصحابه لا يعادل شفاعتهُ أمام الله نبي أو ملاك . رجاءً أنقل هذا المحتوى إلى كُل شخص تعرفه . فالنبي (صلى الله عليه واله ِ وسلم) يقول' ' بلغوا عني ولو آية
أنا أعترف بأن حياتي لاتناسب ديني نوعا ما، ولست ملتزم ، و أتلذذ في سماع الموسيقى ، أحب أمي لكنني أغضبها في بعض الأحيان ، أحب أقاربي و لا أزورهم أبدا ، لربما اغتبت أشخاصاً بلحظة غضب ، ورغم هذا كله أحب الله حباً عظيماً لا يتخيله أحد ، وأحمد الله على فضيلة الإحساس بالمعصية واللجوء إلى باب الإستغفار "والله يعلم وأنتم لا تعلمون" …💙
" أسوأ عقآب ممكن تعآقب شخص فيه مش إنك " تهينه أو تكرهه " ، لأ ابداً ، أسوأ عقآب فعلاً إنك ترجعه لنقطة البدآية ، إنه يصير "شخص غريب" بس مع إضآفة بسيطة إنه يكون "بدون فرصة" لأنه الغريب ممكن تتعآمل معاه عآدي وعنده فرصة يكون قريب بس هو خلص استنفذ فرصته ، إنك تحرمه من كل صلاحيآته اللي كان ياخدهآ ومتوقع إنها رح تضل متاحة إله بدون ما تهينه ، إنه مش بس يضل على الهآمش بعد ما كان بمطرح في حيآتك، لأ ، الأسوأ إنه يكون عارف إنه أي عآبر سبيل الو فرصة أكبر منه هو شخصياً في إنه يوخذ مكانته أو " اللي كانت مكانته " المشآكل والكره وعدم الإحترآم ما في أسهل منهم ، بس العقاب الأرقى إنهم يحسوآ إنك بطلت تشوفهم زي أول و إن أفعآلهم طفتهم بعينك ، وإنك أثناء وجودهم وعدمه ضليت مخلص لكل شي بخصهم وأثبتولك إنهم ما بستآهلوا كل هاد من خلال إنهم سووآ كل شيت كانوآ حريصين بالبدآيات إنه نحنآ ما نسويه ، وإنه مش بتفرق معهم تصرفآتهم أو بينتهبولها إذا بتزعلك أو لأ ، عشان هيك انت سويت اللي عليك وأوفيت بكل كلمة قلتهآ وما أذيت وأخلّيت بأي شرط كآن بينكم ، بالبدآية بتكون مصدوم وبتحط أعذآر بس لمتى !؟ اعمل كل اللي عليك وامشي بدون أي حقوق إلّا للي بستحقهآ ويثبت إستحقاقه إلها ، كل إنسان إله قدرة معينة في الإستحمآل والتغاضي ، مش بيشوفوا خلفهم للوعود وللكلام ومشاركتهم لأشيائكم مع ناس تانية عادي ، اذاً خلص هون نقطة وبتمشي ، الإنسان بس يبطل يشوف قيمته وإنه أفعاله مآ بتتقدر وزعله بيهون وعآدي ، بيروح لا إراديًا ."ومآرك توين قآل : " أنا لا أنتقم بل أُعيد الشخص غريباً كمآ كآن "
أعلم انكً لن تنساني , قد تتناسي احيانا لكنك لن تنسىِ أبدًا .. لا احد يستطيع أن ينسى شخصاً أعطاه هذا الكم الهائل من الحب ، ستتذكرني فجاةً في زحام يومك ، في اغنيةً ما ، في يوم ممطر وعندما تنظر الى معصمك لن تنسى أبداً مهما فعلت ..
كانت حبيبتي السادسة لا تمتلك عينان جميلتان كتلك التي تُزين وجهك لذلك هجرتها ، أما الخامسة كانت تنظر لي بِحبٍ مُريب كطفله بلهاء تنتظر الحلوى خاصتها لكن للأسف لم يكن من المقدّر لِحلّواها انّ تنضُج ، الرابعة كان صوتها لا بأس به ، رخيمٌ وحنون ايضًا ، لكنّها لم تجلب الأمان لِقلبي كما كُنتِ تفعلين لذلك تركتها خلفي ومضيت ، أما الثالثة كانت تمتلك قميصًا يُشبه قميصك إلى حدٍ كبير ، لم أحتمل رؤيتها وهي ترتديه ، صفعتها وخرجتُ مُسرع ولم أعد ، الثانية كانت تقول أحبك وعيناها تلمعُ كنجوم السماء ، لكن لم تك تلك الكلمة تخرجُ من شفاهك أنتِ ، لم استسغها حقًا ، فهجرتها هي الآخرى ، - أما الأولى فهي التي هجرتني وجعلتني لا أصلحُ للحبِ من بعدها .. 🖤✨