مساحة Qayser Abu Qamar إذا تأملت في الناس.. ستجدهم أربعة أصناف : ١- طائع لله وسعيد في الحياة. ٢- طائع لله وتعيس في الحياة. ٣- عاصٍ لله وسعيد في الحياة. ٤- عاصٍ لله وتعيس في الحياة. إذا كنت من رقم (١) فهذا طبيعي لأن الله تعالى يقول: «مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ» وإذا كنت من رقم (٤) فهذا أيضا طبيعي لقوله تعالى: «وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ» أما إذا كنت من رقم (٢) فهذا يحتمل أمرين : - إما أن الله يحبك ويريد اختبار صبرك ورفع درجاتك لقوله «وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَ بَشِّرِ الصَّابِرِينَ » - وإما أن في طاعتك خللًا وذنوبًا غفلت عنها ومازلت تُسوّف في التوبة منها ولذا يبتليك الله لتعود إليه .لقوله تعالى : «وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَىٰ دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ» ولكن إن كنت من أصحاب رقم (٣) فالحذر الحذر لأن هذا قد يكون هو الاستدراج. وهذا أسوأ موضع يكون فيه الإنسان والعاقبة وخيمة جدًا. والعقوبة من الله آتية لا محالة إن لم تعتبر قبل فوات الأوان ! قال تعالى: «فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ» من أروع ما قرأت... (فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين)...
وهل لفوضى الحواس ان تتركني فقط للحظة فلم اعد اتحملها
بعض البنات كل ما صار شي قالت: ياليتني ولد
ما كنت اهتميت بشكلي
ما كنت اهتميت بشعري
ما كنت اهتميت بوزني
# مدري من مفهمهم ان نحن زباله ☻
هههههههه
ﺷﺨﺺ ﻣﺤﺂﺩﺛﺘك له ﺁﺻﺒﺤﺖ ﺭﻭﺗﻴن
تمارا
قد تكتشف حجم حُب أحدهم لك من خلال طريقته في الإعتذار
مع ام ضد
بكتشف حب الشخص لالي من كلشي وقليل ما اشعر بالحب من خللاني
عمرك تمنيت الموت ؟؟
وهيهات هيهات
ولد صغير يسأل ابوه شو يعني رجال!!
.
.
قال ابوه: الرجال هو الشخص القوي الذي يحكم بيته
..
..
..
..
..
..
قال الولد: إذا كبرت بدي اصير رجال مثل امي
لقد تم قصف الجبهه