كنتِ من النوع المتحفّظ من النساء ، تلك التي إن أحبَّتك فلن تشعر بذلك ، بل لن تعرف بذلك طالما حييت .
جرب تكتب رسالة الآن عفوية، لا تنمقها ولا ترتبها ولا تخليها مشعة ببذخ الإصطناع، ٲُكتب شعورك الحقيقي فقط، ٲُكتب ما تحتاجه ما ترغب الوصول إليه، ٲُكتب ما الذي دفعك لكل هذا، ثم دعها لشخصك المقصود.؟؟
........................?اكتتب هنااا
ما ودّعتك ..! مو لأن كتير عليكِ الوداع ، لا ..! لأن حتى بالوداع ما تركتيلي مجال عاملك متل ما بحب .. كنتي مقيّدتيني بتجاهلك لكلشي حلو عم حاول اعملو ! كان التناسب طردي بإمتياز ، ع قد ما حاولت كون حدّك بكل ظروفك .. ع قد ما حاولتي تبعديني ? أنا ما يئست .. عملت الشي الي بدك ياه ليكون آخر عربون محبة مني إلك ..?!
" لا أحب مجالسة الأشخاص الذين يتركوني في حالة دفاع دائمة ، أدافع عن أفكاري ، أدافع عن مقاصدي ، أدافع عن نفسي ، أدافع عما أحب، أدافع عن حقي ، وعن غاياتي وآمالي ، إنني أهرب حقاً كلما تحولت الأحاديث لهذه المناطق المؤسفة ولا أعود مطلقًا"
sραcє??
رؤى?أيتها الممطرة دون أن يمسّكِ موسم ٌ ، أو أن تمرَّ بكِ السنة ُ، أيتها العيد في كل أغنية مشمسة .