حسناً أنا بخير هل يعنيك ذلك حقاً ؟ فلنفترض أنني لست بخير ماذا ستفعل حين أخبرك بالحقيقة ؟ ماذا لو أخبرتك أنني حزين .. هل ستقطع ضلعا من سعادتك وتمنحه لي ؟ أم ستترك ما خلفك لتختبر وحدتي بحضورك ؟ أنت تسأل مجرد سؤال اعتدت عليه لا أكثر
أيتها الأنثى إن كان لديك ذلك " الكنز " الذي يُدعى " رجلٌ وفيّ يحبك ويتفنن في إسعادك " فأرجوك أرجوك أرجوك ( اجعليه سراً بينك وبين قلبك) حتى لا يسرقه منك الحسد !