?من اللطائف العجيبة التي وردت عن الشيخ الشنقيطي رحمه الله في تفسيره قوله :
(إن الصلاة علىٰ النَّبِي ﷺ تُعد من بر الرجل بأبيه)
وذٰلك أن الـمَلَك الذي يبلغ النَّبِي ﷺ صلاة الناس عليه يقول:
(يا محمد، إن فلان بن فلان صلىٰ عليك)
فيكون المرء سببًا في ذكر اسم أبيه عند رسول اللهﷺ وهٰذا من أعظم البر والإحسان.
لست معتادًا أن أُجبر أحدًا على البقاء بجانبي، كنت دائمًا أتخلى عندما أشعر ولو مرة بأن هذا المكان لم يعُد لي.