أصعب الحرام أوله ، ثم يسهل ، ثم يُستساغ ، ثم يؤلف ، ثم يحلو ، ثم يُطبع على القلب ، ثم يبحث القلب عن حرام آخر ! قال بعض الصالحين : إذا دعتك نفسك إلى معصية ؛ فحاورها حواراً لطيفاً بهذه الآية (إن عذاب ربك لواقع ماله من دافع ) " قل أذلك خيرٌ أم جنّة الخُلد التي وُعِد المتقون ".