حين نتيقنُُ أن لا شيء يعود , وإن عآد فلن يكون كمآ كآن أبداً ! حينَ ييأتي الحنينُ لا نهرب بل نواجههُ بالحصيدةة المديدةة من الوقت , الأسى لا يرأف بنآ , فكيف نسمحُ لم مضى أن يترُكـ أسىً قادرٌ على أن ينهششَ ابتسامةة من الممكن أن تكون سعآدة أحدهم , بل حياتهُ بأكلملها , " تولّى " فكيف لمن تولّى أن لا يموت , وكيف لمن يموت أن يعود ؟ ثم بعضٌ من القناعةة أنا في الطريق للمستقبل الصحيح , والقناعةة الأخرى بأننآ الأفضل بل ونستحقُ أفضل ممن خسرنآ , ولن يكسرن شيء أو أحداً تركـ الأسى , فالله من وضع الأسى ووضع معه كُل وكل الفرحةة والسعآدة , ولن يُضيرنآ أن نطلبها فقط , واللهُ لن يبخخل :) . -