يخلييييييييييييييك ربي ع الكلام الدرر..وربي ياكثرهم الي يعلقون القلب تاليهايقولون مو من نصيبك بعدعشرةسنين مومن نصييييبك.بلاصح يقدر يضحي لحلها بس لقى بديل..يانها ام القهههههر
مني السلام على من لست انساهم ان غابوا عن العين في القلب مأواهم
فنمكم العذر والسموحة
انتو على البال والله
شحااالكم شمسوين وكيف البرد وياكم
خلونا ناخذ علومكم واخر المستجدات لديكم
سلطان انا احب واحد بس ماصار من نصيبي يقولي احبك بس مانتي لي شسوي والله اني اكتبلك وابكي
انتي ، لما تجين وتقولين ( ليه حبيبي مّ يصير من نصيبي ) بجد مّ فكرتي بهالشيء ! يعني انو ليه صدق م يصير من نصيبك ، مو بس تسالين ليه . الحين انتي لما تحبين شخص وهو يحبك من اعماقه، من قلبه ، شيء طبيعي يتمناك له ، يتمناك معاه طول الوقت يعني مّ بيجي بيقول لك انا احبك بس احنا مو لبعض ، لا بيسوي كل شيء عشان تصيرون ل بعض ! بيسوي المستحيل . الحب الي فيه يخليك تشوفينه يسوي اشياء م توقعتيها بيوم بس عشان يصير معاك . اما انه يقول لك احبك بس مو لبعض احنا ! يَ امي باين ان حبه كاذب ! ولاعاد تلومين نفسك بشيء وخليه يولي مّ بتتوقف حياتك من بعده . ونقول انه سووا المستحيل عشان تصيرين له بس م صرتي له ربي م كتب ، وهو بجد يحبك ! تدرين ربي ليه مّ كتب ؟ لانكم اجتمعتو بمعصيه ! كلمتيه صوت ؟ حرام ، شافك بدون حجاب او شاف شيء من جسمك ؟ حرام ، طلعتي معاه *لمسك* ؟ حرام ، عصيتو ربكم بً الي سويتوه ! وربك بيعذبك ب دنيتك واخرتك ! بدنيتك انه م يصير من نصيبك ويصير بداخلك وجع ويصير لّ غيرك ، وّ ب اخرتك تتعذبين على الي سويتيه معاه بدنيتك ! مّ بتتهنين بشيء ! م بتستفيدين ، اصلا انتي الي جبتي العذاب لّ نفسك ! من البدايه لَو يبيك ؟ خاف عليك من كل شيء ، و ماخلاك تعصين ربك ، وكنتو بتجتمعون بالخير وعلى رضا ربك ! الحين انتي ! عندك حبيب ؟ مّ تقدرين انك م تقابلينه ! مّ تقدرين انك م تسمعين صوته او حتى تكلمينه ؟ الا تقدرين ! اذا كنتي تبينه لك ؟ تقدرين ! اذا تخافين ربك ؟ تقدرين ، اقري قران دايم ! هّ الشيء بيخليك تتحسفين وتقدرين . وانت ! تبيها لك ؟ تحبها جد !؟ قول لها ! ابيك لي ، انا احبك وبتكونين لي بعد اذن ربي ! لكن مّ راح نبقى مع بعض الا يوم الي ربك بيكتب لكم فيه تكونون لبعض ، م تبي المضره لك او لها ! مّ تبي تجتمعون ع الغلط ! تبيها لك ؟ ايه ، بس لاتخليها تعصي ربها بسببك ولاتعصيه بسببها .وانكم تتوفقون مع بعض بكل شيء ، تجتمعون بالدنيا وبالجنه ، انو م تخافون من اخرتكم ومطمئنين ، مرتاحين من كل شيء ؟ لان ربكم راضي عنكم ، وّ م في اجمل من رضآ ربي .