اسمها الحقيقي نسيته، لكنه ذكرها بقصيدته الشهيرة على أنها "ريتا"، أحبها وبعد زمن التحقت بالخدمة العسكرية فتخلى عنها، يقول بقصيدته: "بين ريتا وعيوني بندقية، والذي يعرف ريتا ينحني ويصلي لإلهٍ في العيون العسلية" ..رائعة القصيدة بصوت مارسيل خليفة
أتذكرها جيداً من كواليس المدارس