سألتني ذات يومٍ وكانت بِشدة طفولتها وغبائها , هل تُحب غيري .. فأجبتها بـِ نعم .ِ فصمتت وَرحلت , لم أرد إخبارها أنها كل الآخرون , وإن الحُب خلقَ لكونِها 🌷
مِع أني كُنت ملحاً لقراري الأخير بِعدم كتابة شئ أو التفكير حتى , ولكن لا مَنال مِن العقل , لا مَهرب مِن بؤسه أو سعادته , قبل سنة مِن اليوم كُنت مجهولاً , واليوم أُمسي جاهلاً .. وَ ظالماً .. مُنافِقاً .. مريضاً حَتى , أصعب ما في الإنسان تَكبره ِ. وُأجمل ما فيه صراحته , أنا سئٌ وأعترف بِذلك .