في وطني ..يأتي الكاتب لـ يكتب مقالاً .. في حبِّ الوطن ..ثم يذهب لـ رئيس التحرير .. فـ يعّدل سطراً .. لـ يزيد فيه من حب الوطن ..في المطبعة .. عامل الطباعة يزيد كثافة الحبر .. من باب الوفاء للوطن ..وفي الصباح التالي .. توزع الصحف و الجرائد ..وجدَّتي .. تمسك الجريدة .. تمسح بها زجاج النافذة المغبر ..و هي أصدقهم عشقاً للوطن ..#تَبرئةُ_ذِمة أترتِ مُتصفحيِ 💐
يدكَ ،،، نعم ،، حرِّكها قليلًا ،
إلى الناحية اليسْرى من صدرك
كفك ضعها بكل رفق عَلى قلبك
اغمض عينيك ، تنفس بعمق ،، (جيد)
بِشفتيكَ اهمس :
“ربَّاه هَذا القلب بينَ يديك ، طَهره ،
نقهِ من كل ما لَا يليقُ بمؤمِن يخشاكَ و يُحبك
يا رَحمن املأه حبَّا لَك و لِما تُحبْ و لِمَن تُحب ”
تصبح على واقع افضل
كم أفرَحتنيِ كَلِماتُــك ،، اللهــم آميـن ،، في أمانِ الله .
في ظل الإزدحام , والنور لا الظلام , ضوضاء كالركام , والقلب يغفو لا ينام , وبَعيدُك بلا إهتمآم. _____________________________ في ظل الهدوء , والقلب يروي كل سوء , وظلامُك منيرٌ بالضوء , تلقى حب بلا شقاء , وينوبك من السماء كل صفاء , ووجعك لحظي بلا دواء , او حتى ذرة عناء . _____________________________الحاجة أُمٌ للمعرفة , معرفة الأشخاص .
لا نَقيض في الألوان إلا لهم , فـ «الأسود» غياب لكل الألوان، الحزن والموت، ولمحبي السلطة ورمز الاعتداد بالنفس، هو الحداثة والتعقيد، الأناقة والثروة، الغموض والموضة، الشر والتمرد ______________________________________ «الأبيض» حضور لكل الألوان، الطهارة والنقاء، ولون الزهور الملقاة على جثمان كل فقيد، التبجيل والصدق، الثلج والسلام، البساطة والأمن، البرودة والاستسلام، الفراغ والود.