هل هي تقيدك بقوة … ! لم تكن اجابتك سيئة.. بل احترم خصوصيتك!!
أشعر بأنها تحمي داخلي , تظلمني أحياناً , وتظلم غيري ربما , ولكن أشعر أنها تفعل ما يجب فعله ,
ما هي مبادئك!
سميت "مبادئي " بمعنى أنها بيني وبين نفسي , أعتذر لسوء الإجابة ولكنها حياة أحاول أن اعتاآشها
فضولك يدفعك ل.......
معرفة هل أنا أستحق روحي تلك التي وهبني إياها ربي , ويدفعني لمعرفة هل تلك المبادئ التي أسير عليها ستجعلني أندم يوماً , ويدفعني لمعرفة الأمل الذي أحمله , والأحلام التي احاول السيطرة عليها , هل تستحق تعبي , يدفعني للكثير ,
الاحد عطلة ع فكرة … عشان تكيف:)
آنا مكيف على الحآلتيـن :p بخسر شوفه أحبائي واصحابي في هاليوم ,
ما جديد كتاباتك!
الفترة الأخيرة قلت , لم تتلاشى ولكن حجمها أصبح أصغر من السابق , لظروف كثيرة أولها ان لدراستي الأولوياية , وأيضاً وضعك لحياتي مسارات جديدة وادخلت بها رياضات مختلف للممارسة وأخذت من وقتي البعض أيضاً , ولكن هي فترة صغيرة وستمر بسرعة , شعرت آخر الأيام أنني أصبحت أتهرب منها , تغير الناس وتعبت من معاتبة المجتمع , ولكن لا زلت أكتب في كُتيبي الصغير , لعلي أنهيه بإذن الله
أسعدت مساءً … ما جديدك!
لا جديد , ليلٌ هادئ , وأكمل تلخيص دراستي به , وعندي مسابقة للشطرنج غداً والعب اثناء الكتابة , ويُحكى أنني سعيد ,
مســـاحة ~
صورة غلآف لكتاب يسمى , "لماذا الديمقراطية تختار أسوأ السياسات" وتم وضع صورة خرآف دلالة على الناخبين , أي نحن , "عامة الشعب" لا أعرف هل نحن حقاً ضعفاء أم أننا بائسون من القوة , في الإنتحابآت لا نفكر من ننتخب , او لم ننتخت , فقط نفكر بالأوليات المقدمة , كرت بـ 20 شيكل لكل طالب بنتخب , لا ألومهم بقدر لومي لفاعليها ولكن حقاً نحن بلا هدف , لا يوجد لدينا أي اكتفاء ذاتي أو عقلي , الموضوع الآن يقاس على إنتخابآت جامعة بسيطة , ماذا لو فكرتم بالدولة , بسياسة الإستمعار , بالدمقراطية اللامنطقية , بحروب الذات , قديماً كنت قبل ان انام اتمنى أن اصحو على وطن حر , وطن محرر , والآن اتمنى ان اصحو على وطن محتلِ ولكن بشعب حر , بشعبب محرر , مساؤكم سعيد