أُريّدُ البُكِآءْ ، حِتُىّ آلمُِوتْ .
أشِتْهيُ أنِْ أفِقدُ آلحِّيآه وَ أترِكهْآ لهُمِْ ..
أحِمْلُ فْيّ عيَنيّ ألفُ رِسآلهْ ل شِْخصٌ أعمِْىّ !
متُعب بحِجمُ كلّ شيء !
أشتآقُ لِ ضحِكةَ تِخرجُ منْ قلبيّ ،
وَجعيّ مُخلصْ ، لآيُفآرقنْي ولآ يوْجعُ غَيريّ !
للأسَفِ البعضُ يضعُ عيوبهُ فِيمنْ حولهْ .
ليتَ الذي بعُهُودِ الوصلِ عاهَدَني
يقولُ لي ما الذي بالهجرِ أَغْراهُ!
وليتَ مَنْ زارَني كالطَّيفِ عاوَدَني
حتى يَرَى كيف قلبي صانَ ذَكْراه.
حَتَّى مَتَى نلقَى أذَى حُسّادِنا
وإذا تَكَلَّمْنا يقولونَ: اسْكتوا؟!
حَسَناً، سنَسكُتُ غيرَ أن قلوبَنا
للهِ في ليلِ الرجاءِ سَتَقْنُتُ .
- فواز اللعبون.
لا أهتَم بمَا يقُولون
و تباً لمن يَقُول .