مؤخرا في الاخبار نلاحظ ان حالات العنف و القتل ازدادت ( اخرهم فتاة كورية قتلت بنت فقط من باب الفضول )، ما هو السبب هذا الازدياد برأيك و كيف نحد من ذلك ؟
-
الاسك حـ.ـذف السؤال والإجابة ولأنه طبع العناد فيني قررت أنشرها مرة غصب 😂✨..
بألخص الأسباب لك في عدد من النقاط المحتملة:
١. اجتماعية وأسرية: هناك بعض من المعتقدات المجتمعية التي ترى بأن القـ..ـتل والانتـ..ـقام واجب لحفظ الشرف ومكانة العائلة، بأن معاكسـ.ـة الشاب لأختك لفظيًا يجعلك ترد الكيل بضـ.ـرب جسديًا، وغيرها من التجميلات للذكر بأنه قوي ومكافح ويجب أن يكون على المرصاد ويعطي هـ.ـجمة مرتدة قد تؤدي إلى حياة احدهم بالـ.ـفناء و الزوال..
كأن يكون الآباء غير مـ.ـهذبين في كُل تارة وحين يدخلون في شـ.ـجارات طويلة دون الكرث للأبناء وصحتهم النفسية! بالإضافة إلى تـ.ـوبيخ، ضـ.ـرب وصـ.ـراخ على الأطفال بدون أي تفاهم وتفهم أو دون الاِكتِراثِ بأن هذا طفل بريء ولا يعي ما يفعل! أو يتربى في أسرة تشجعه على «اللي يـ.ـضربك ضـ.ـربه»..
كأن تكون المدرسة غير مهيئة بطاقمها تدريسي وغير مهيئة إداريًا وغير واعية بما يحدث بين الطلاب كأن تتـ.ـنمر فئة على الأخرى..
٢. مواقع التواصل الاجتماعي: ”تشتيت الانتباه والتـ.ـنمر ونشر الشائعات ووجهات النظر غير الواقعية عن حياة الآخرين.” السـ.ـب و الشتـ.ـم و نقل الاخبار بدون أدلة أو صحة، تحريض الأشخاص بشكل مجهولة لفعل الأشياء الـ.ـعنيفة، كتصفيق لناشرين الأشياء البـ.ـذيئة...
٣. مسلسلات وأفلام وكُتب وو: أنفتاح الأمة لهذه الأشياء بشكل واضح ومريب مثل متابعة المسلسلات، الأفلام وقراءة الكتب التي تطرح المواضيع التالية كالرعـ.ـب والقـ.ـتل والمـ.ـطارة والانتقـ.ـام والاكشن وغيرها..، وكثرتها تؤدي إلى ضرر وخيم، ولها أمكانيات تأثير على مبادئ ومعتقدات الأفراد..تجعل الشخص يَألِف هذي الأشياء على غير الفطرة..، حتى إنها تمجد وتزخرف البطل المغوار الذي ينـ.ـتقم ويقـ.ـتل نص العشيرة بأنه بطل يستحق كل التهليل و التبريك.. أو بعض الأفلام الخارقة التي نرى البطل يُـ.ـطعَن بسـ.ـلاح أو يقـ.ـفز من بناية ورغم كل هذا بيظل عايش!
٤. الحـ.ـروب والألعاب الـ.ـقتال والعنف: وما نراه من حـ.ـروب وقتـ.ـل ونهك التي تحصل في بعض الدول بشكل علني ومرئي هي أيضًا حافز ومشجع على هذا المبدأ.. أن تَألف ما هو غير عادي هذه كارثة"
ألعاب القـ.ـتال والعـ.ـنف تملك سلبيات أكثر من إيجابياتها، فنرى تدني في تحصيل الدراسي ليس فقط في الجانب الدراسي أيضًا يفقد التواصل و الحوار والتعبير عن الأفكار، وعندما يصل للهوس تبدأ معه الرغبة لتطبيق ما يمارسه من الألعاب على أرض الواقع كضـ.ـرب وصـ.ـراخ وسـ.ـرقة ،فهي خطر كبير لابُدّ أن يتداركه المجتمع
٥. تهميش الحالة النفسية: وقد تكون أحد الأسباب عدم القدرة على تحكم بمشاعر الانفعالات النفسية كـ الغـ.ـضب، التوتر والقلق بأن يؤول بك الغـ.ـضب إلى الاندفاع بشكل انفعالي وشرس.. لذلك لابدّ من أن تحاور ذاتك و تطرد مثل تلك الأفكار عن عقلك فتخدعه بأحد الحيل..
مشاكل نفسية مكبوتة، توهمك بأن القـ.ـتل الخيار الأمثل وان تخـ.ـلصك من هذه الشخص سيخلصك من المشاعر و الأحداث التي حدثت..
٦. قلة الوازع الديني:
الرغبة في فعل هذا الأشياء تأتي من قلة الوازع الديني ودخول الشيطان وسط محادثاتك الداخلية، وكما هو معلوم كلما كان الفرد متمسك بدينه كان أكثر صلحًا ونفعًا والعكس صحيح، فالأفكار الهشيمة والمشوهة تأتي من قلته..
وللحد من كل هذا الأمور، لابُد بأن تقوم الحكومة بتوعية الأسر نفسيًا وفكريًا في مقام الأول..
الاسك حـ.ـذف السؤال والإجابة ولأنه طبع العناد فيني قررت أنشرها مرة غصب 😂✨..
بألخص الأسباب لك في عدد من النقاط المحتملة:
١. اجتماعية وأسرية: هناك بعض من المعتقدات المجتمعية التي ترى بأن القـ..ـتل والانتـ..ـقام واجب لحفظ الشرف ومكانة العائلة، بأن معاكسـ.ـة الشاب لأختك لفظيًا يجعلك ترد الكيل بضـ.ـرب جسديًا، وغيرها من التجميلات للذكر بأنه قوي ومكافح ويجب أن يكون على المرصاد ويعطي هـ.ـجمة مرتدة قد تؤدي إلى حياة احدهم بالـ.ـفناء و الزوال..
كأن يكون الآباء غير مـ.ـهذبين في كُل تارة وحين يدخلون في شـ.ـجارات طويلة دون الكرث للأبناء وصحتهم النفسية! بالإضافة إلى تـ.ـوبيخ، ضـ.ـرب وصـ.ـراخ على الأطفال بدون أي تفاهم وتفهم أو دون الاِكتِراثِ بأن هذا طفل بريء ولا يعي ما يفعل! أو يتربى في أسرة تشجعه على «اللي يـ.ـضربك ضـ.ـربه»..
كأن تكون المدرسة غير مهيئة بطاقمها تدريسي وغير مهيئة إداريًا وغير واعية بما يحدث بين الطلاب كأن تتـ.ـنمر فئة على الأخرى..
٢. مواقع التواصل الاجتماعي: ”تشتيت الانتباه والتـ.ـنمر ونشر الشائعات ووجهات النظر غير الواقعية عن حياة الآخرين.” السـ.ـب و الشتـ.ـم و نقل الاخبار بدون أدلة أو صحة، تحريض الأشخاص بشكل مجهولة لفعل الأشياء الـ.ـعنيفة، كتصفيق لناشرين الأشياء البـ.ـذيئة...
٣. مسلسلات وأفلام وكُتب وو: أنفتاح الأمة لهذه الأشياء بشكل واضح ومريب مثل متابعة المسلسلات، الأفلام وقراءة الكتب التي تطرح المواضيع التالية كالرعـ.ـب والقـ.ـتل والمـ.ـطارة والانتقـ.ـام والاكشن وغيرها..، وكثرتها تؤدي إلى ضرر وخيم، ولها أمكانيات تأثير على مبادئ ومعتقدات الأفراد..تجعل الشخص يَألِف هذي الأشياء على غير الفطرة..، حتى إنها تمجد وتزخرف البطل المغوار الذي ينـ.ـتقم ويقـ.ـتل نص العشيرة بأنه بطل يستحق كل التهليل و التبريك.. أو بعض الأفلام الخارقة التي نرى البطل يُـ.ـطعَن بسـ.ـلاح أو يقـ.ـفز من بناية ورغم كل هذا بيظل عايش!
٤. الحـ.ـروب والألعاب الـ.ـقتال والعنف: وما نراه من حـ.ـروب وقتـ.ـل ونهك التي تحصل في بعض الدول بشكل علني ومرئي هي أيضًا حافز ومشجع على هذا المبدأ.. أن تَألف ما هو غير عادي هذه كارثة"
ألعاب القـ.ـتال والعـ.ـنف تملك سلبيات أكثر من إيجابياتها، فنرى تدني في تحصيل الدراسي ليس فقط في الجانب الدراسي أيضًا يفقد التواصل و الحوار والتعبير عن الأفكار، وعندما يصل للهوس تبدأ معه الرغبة لتطبيق ما يمارسه من الألعاب على أرض الواقع كضـ.ـرب وصـ.ـراخ وسـ.ـرقة ،فهي خطر كبير لابُدّ أن يتداركه المجتمع
٥. تهميش الحالة النفسية: وقد تكون أحد الأسباب عدم القدرة على تحكم بمشاعر الانفعالات النفسية كـ الغـ.ـضب، التوتر والقلق بأن يؤول بك الغـ.ـضب إلى الاندفاع بشكل انفعالي وشرس.. لذلك لابدّ من أن تحاور ذاتك و تطرد مثل تلك الأفكار عن عقلك فتخدعه بأحد الحيل..
مشاكل نفسية مكبوتة، توهمك بأن القـ.ـتل الخيار الأمثل وان تخـ.ـلصك من هذه الشخص سيخلصك من المشاعر و الأحداث التي حدثت..
٦. قلة الوازع الديني:
الرغبة في فعل هذا الأشياء تأتي من قلة الوازع الديني ودخول الشيطان وسط محادثاتك الداخلية، وكما هو معلوم كلما كان الفرد متمسك بدينه كان أكثر صلحًا ونفعًا والعكس صحيح، فالأفكار الهشيمة والمشوهة تأتي من قلته..
وللحد من كل هذا الأمور، لابُد بأن تقوم الحكومة بتوعية الأسر نفسيًا وفكريًا في مقام الأول..