أنا مع الخطوة الأولى في الأشياء، والعلاقات، والتجارب؛ أن يخطو المرء إلى الدائرة التي يخاف ولو لمرة، أن يخطو المرء ليفي بالوعد حتى ولو كان هذا الوفاء مُكلف، أن يخطو المرء إلى الشيء الذي يجهل، تخصص جديد، أو تعلّم لغة، أو مهارة غير مألوفة، أن يخطو المرء عمومًا في هذه الحياة، ألا يبقى مكانه ينتظر احدًا ليخطو الخطوة الأولى معه. فالخوف من الخطوة الأولى يمنعنا من تحقيق الأحلام، من التقدّم في هذه الحياة، من الشعور بقيمة الفرد.- سعيد كمال قديح، مقتطف
"صباح الخير، أُحب من يُدركون أن العلاقات الإنسانية أساسها التقبُّل وليس التحمُّل، يتقبلون فكرة أن تكون قليل الكلام وليس أن يتحملوا قلة كلامك، يتقبلون كتمانك لأمورك الخاصة وليس أن يتحملوا فكرة أنك تُخفي شيئًا عنهم، يتقبلون هدوءك وليس أن يتحملوا صمتك."?