أيَا ليتَ قلبي ينشقُّ عن صفِّك، ليتَ رَوحي تكفُّ عن إدمانِ روحك، ليتَ اشتياقي يُغلق نوافذهُ في وجهك، ليتني أتقيَّؤك غيبًا فأحيا، أو يرحمُني طيفُك الذي كلما اقتربتُ منه أموت! احمد عبد اللطيف.
فقال لها بعد صمتٍ طويل يتخللُه غَرقٌ بعينيها: "حُبكِ مُحيطٌ ولم أكن يومًا ماهرًا بالسباحة، كُنتُ أعلم أنني إن اقتربتُ سأغرق وبرغم ذلكَ غامرتُ بكُل ما أملك لإيماني أن مَوجكِ لن يُضيعني."_ندى عبداللطيف.
لمَاذا هِي؟! لا أعرف ولكنَّها تُساهِم مُساهمة فعَّالة في شفائي ,أستطيع أن أصف قلبي بشكلٍ دقيق عندما أنغمس فـ الحديث معها أنَّه يُضئ :))احمد عبد اللطيف.
لا يوجد ماهو مرهق كالنهايات المفتوحة: صداقة كانت أم علاقة عاطفية ما، تبقيك كالسمكة النافقة؛ فلا تهوي في الأعماق ولا ينتهي حالك في شباك أحد الصيادين، ولكن تطفو بك على السطح؛ لتحركك تيارات التفكير العشوائية.
ثم تتأقلم على الوحدة، وتتعود على العُزلة، وتعزم على السير بمُفردك، وتتكيف مع الوضع بكُل هدوء ولامُبالاة رغم ما بك مِن حروبٍ غائرة وصراعات قائمة لا يعلم بها أحد، ولأنك لا تهوى السقوط فتُصبح وتُمسي كأنك قويٌ صلبٌ مُنتصر لا تعرف هزيمة أو استسلام، وكأنَّ اللَّه يُحبك ولا يرتضي لك إلاَّ العِزة والنهوض! :))احمد عبد اللطيف.
“في حال كنا في خِصام، بعيدين كل البُعد عن بعضنا وأصبحت كل الأمور مُعقدة لديك والحزن إعترى قلبك، لا تتردد في الإتصال بي حتى وإن كان في ساعة متأخرة من الليل، لا تتردد في اللجوء إليّ بغض النظر عن ما يحدث بيننا.. أنا معك وأشعر بك في كُل الأحوال، وأحبّك رغم كل شيء.”
كل سنه وانت طيب يبشه وعقبال سنين كتير وانت بخير ويارب تكون من افضل السنين وتحقق فيها حاجه بتحبها
هابيي بيرث داي ي عمرو ? ، عارفه انها متأخره وكنت اقولك اول حد بس حبيت اني اختمها واكون اخر حد يقولك ، بعتذر لو حسبتها غلط وبقيت اخر حد
اتمني اشوفك دايما مبسوط وبخير يارب وكل سنه وانت بخير ??
شكراً لكل الكلام ده بجد ???? اول حد من آخر حد مفرقتش كتير، بس حقيقي المسدج فرحتني و مُمتن لكل كلمه فيها ?? ربنا يفرحك ع طووول يااارب، و يحققلك كل احلامك ?? خدي قلوب كتيير بقاا ??????