يمر الإنسان دوماً بمراحل جديدة من حياته قد يبتعد فيها عن وسائل الراحة التي اعتاد عليها سابقاً، وفي بعض الأحيان تكون قرارات الإنسان في هذه المراحل نابعةً منه، وفي أحيان أخرى قد يكون مُجبراً عليها، لذا عليه أن يكون مُستعدّاً لكُلّ ما قد يعترض طريقه، لأنّ ذلك سيكشف له عن الغاية من الحياة التي يعيشها، فشخصيّة الإنسان وأهدافه تتمثّل في قدرته على التغلب على العقبات، والنكسات التي تواجهه،🤚