اكتب لنا شي مفيد يا قنديل الاسك
:
(كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتاً فأحياكم
ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه تُرجعون)
في الآية الكريمة أكثر من حياة وأكثر من ميتة
وحتماً كُل حياة مُختلفة عن الأخرى سواءً بالصورة
أو المكان أو الأسرة أو المجتمع أو نوع الجنس
أي أن الإنسان يكون فقيد مكان ووليد في مكان آخر
فإما أن تكون مرحلة ترقية أو تجميد على نفس المرتبة السابقة أو تأخير عنها
وهذا يعني أننا أموات بالنسبة لأهلنا السابقين وربما تلك الأشياء الجيدة التي تأتينا ولم
نحسب لها حساب وعلى كثرة تقصيرنا تكون بعد فضل الله بسبب دعوة أو عمل خير
قدموه بنيتنا ، فلا تنسوا من فقدتموه من دعائكم ومن أعمال الخير
هذا ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .......
(كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتاً فأحياكم
ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه تُرجعون)
في الآية الكريمة أكثر من حياة وأكثر من ميتة
وحتماً كُل حياة مُختلفة عن الأخرى سواءً بالصورة
أو المكان أو الأسرة أو المجتمع أو نوع الجنس
أي أن الإنسان يكون فقيد مكان ووليد في مكان آخر
فإما أن تكون مرحلة ترقية أو تجميد على نفس المرتبة السابقة أو تأخير عنها
وهذا يعني أننا أموات بالنسبة لأهلنا السابقين وربما تلك الأشياء الجيدة التي تأتينا ولم
نحسب لها حساب وعلى كثرة تقصيرنا تكون بعد فضل الله بسبب دعوة أو عمل خير
قدموه بنيتنا ، فلا تنسوا من فقدتموه من دعائكم ومن أعمال الخير
هذا ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .......