:الدبابير....كان بودي أن أذكر الاسم المحلي لهذه المخلوقات الشرسه ولكن خفت أن تُفهم الكلمة بشكل خاطئ المهم : يُحكى أن أحد الأشخاص كان منسوب هرمون (البوقه) لديه مرتفع فلما رأته نفسه ( يلتخج ) ولا يعلم ماذا يفعل , قررت أن تسول له أن (ينخش) عش الدبابير الواقع في أحد (العلوب) المُكتظه بالدوم والذي قد ( ترتخ) فيه صاحبنا حتى انتفخت مسامعه , وهذا هو السبب في ارتفاع نسبة الهرمون المذكور آنفاً : وبعد أن سولت له نفسه (ساولها) وقال لها كيف أنتي ؟ قالت له (شد حزامك أنت انخش وانا بجفل بك طياره) , فقام مع غير الظافرين من ساعته وأخذ له عصا طويله ( ودغز) بها وكر الدبابير, وفي أقل من جزء الثانية انطلقت عليه سريه ولم تلبث أن ( ترتخت) في (زغنه) حتى تشل حركته
وسريه ثانيه تشكلت على هيئة سهام , انطلقت ( ونصدت) عيناه , وهكذا توالت عليه السرايا وهو يركض ويتعثر و(يتقعلب) وينادي (طياره طياره طياره لين ما حوله لا طياره ولاسياره ) : ( و يوم عادها له خضرا) ساقه ارحم الراحمين في اللحظات الأخيره (وطمر في حفره مليئه بمياه المطر وفرع له من أن يموت ( لقصاً) , وعندما غادرت السرايا خرج من الحفره كأنه دبٌ قطبي , وكأن عيونه همبرقر بالمايونيز, وحصل له بعد ذلك سالفه أخرى بسبب انتفاخ عينيه ولكن مالكم في طويلن عازه : الشاهد من القصة : كُل دوم وطربخ في الماء ولا تحارش الدبابير فتصيب وجهك وتنخّش عيونك . :
متى نصل الى مرحله نستطيع فيها ان( نحترم على الأقل ) او نتعايش مع المختلفين عنا في الرأي والفكر خاصه أذا كان هذا الأختلاف لا يعود علينا بالضرر!! انشغلنا بأصلاح انفسنا بدل من اصلاح الأخرين إليس اكثر نفعآ؟؟!
: ههههههههه مادرينا نحن نعلم ونحدد جني :)مع ان بعض الغران أبرك شجره حطني تلقاني ولا له حس << هذا شكله يخزن ينانوه لين يكبر عموماً كثير أشياء لها دور في التأثير على طبع الطفل من طقطق إلى أن يشب عن الطوق , والمصلح الله ....