عندما يُدرك المرء بأن ما أتاه من خير فهو من عند الله ولم يؤتيه إياه لأن له يد عنده سبحانه,بل تكرّم منه وفضل ومنّه,وأن ما أصابه من مكروه فهو من نفسه,يكون حينها قد وصل إلى مرحلة الإيمان الحقيقي الذي يُطلق روحه في فضاء الحريّة,كما يُطلق الجمر البخور الطيّب ويغمر من يصل إليه مداه برائحته الزكية ثم يذهب في حال سبيله إلى النعيم الأبدي.: وهنا يتبين لنا معنى النار ,وأن ظاهرها عذاب وباطنها رحمة,فالمرض وآلامه والمصائب وأحزانها, والكلام وجروحه, ليست إلاّ نار تُنقّي الإنسان لو علم ذلك!والاعتبار أن كل ذلك يأتينا من صنع أيدينا,وأبداً ليس ابتلاء,لأنه باختصار نحن لسنا أكفّاء للابتلاء,نعم لسنا كذلك أنا وأنت وأنتِ.: فلا يبتلي الله إلاّ عباده المخلصين ,الذين يعلمون مُسبقاً بالخطر أمامهم ويذهبون إليه بملء إرادتهم والسكينة تحفهم من كل مكان, أوليائه الذين يعلمون بعدوهم وقاتلهم ويرونه ولا يرف لهم جفن ولا قلب,بل يكرمونه ويقدمون له العون والنصيحة المحضة الصادقة حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا.: أولئك هم الأولياء وليس نحن الضعفاء,الذين بمجرد أن يُخالجنا الشك تجاه أحد وضعنا فيه ما ليس فيه,وكدنا له وحكنا المؤامرات والدسائس! هذا ونريد الخلاص أيضاً (ياعمي طير انت وياه وطيروني معكم>> معليش تحمس الأخ اعذروه
: هذا ولكم عرنة مودّه وعرنة تحيات اعرنوها كلها معى لاّخر وملعقه صباح وملعقه مسا وبالهنا والشفا. :)
أصبحت القيادة مع شعبنا الكريم سبب رئيسي في الاصابة بالضغط والسكر وربما الزهايمر,لذلك يجب مراعاة التالي:في تالصباح: عليك تناول جرعة فيروزية مركزهفي الظهيرة: جرعة مدارfmفي المساء: اتعشى ونام بكير وشوف الأخلاق كيف بتصيرقام بكتابة الوصفة: د.عدي أخصائي مخ وأعصاب
أسعد الله أوقات الجميع :):كل إنسان يمر بمرحلة ضعف, وتلك حالة طبيعية, لأنها مجرد تذكير بأننا من الضعف خُلِقنا,لذلك يجب علينا عندما تأتي لأي سبب كان أن نصبر عليها حتى تنمو وتكبر لنتعامل مع الأمر بعقلانية,لأنه بفقدان الصبر ستسفر عن تصرفات صبيانية (ماهوب ياحليلها).
خلف نواياكم .. تُساق الكلمات .. منها ما يتم حفظه .. ليُنسى معناه .. و منها ما يتم تفسيره ليُلغى لفظه .. فمتى تُجيدون الإستماع .. و كيف تُحسنون الحديث ؟
لأنكِ ترينها كذلك يا إيميلي, صدقيني سيأتي يوم يكون ما نحن فيه بالنسبة له جنة الفردوس المسألة مسألة وقت لا أكثر ولن يطول الانتظار!تعالي اشاورش :::العني ابليس