وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهوانتي بخير وصحه وسلامهوعسى الله يعيده على كل المؤمنين وبالمناسبة كل من يعمل الخيرويأمن الناس شره يُعتبر مؤمن أياً كانت ديانته
هو ذلك الشعورالذي فزع مستجيباًإلى نداءِ عينكِمُذ أحكم اللقاء قبضته وقال: إن شئت الرحيلفأقبل علينا ولا تلتفت خلفكفأنا لا أعدك بالعودةمُخيرٌ أنت وإن كنتفي القرطاس مُسيّراورددت: دعكَ من هذا وافتح ذراعيكفقد قرأتُ دعاء السفرهو نفسه ذلك الشعوريأتي مُلبّياًكلما وقعت عليكِعين الرأس أو عين القلب!
دام فيها ذمة أقول لك نعم ,فيه هناك اشتياق وحنين لمن جمعتني بهم هناك الأقدار وقد كنا كسا كني الدار ,الحقيقة أيام لا تُنسى واستغل الفرصة وأوجه التحية للأخوة والأخوات وأرجو من الله أن يوفق الحي منهم ويشفي المريض ويرحم الميت وكل عام وأنت وهم والجميع بخير.........
الإنصات لا يعني أن ما يُقال يستحق ذلك,بل لأن الواجب علينا أن نستمع لنفكر, ونحلل, ونفنّد, فلم يخلق الله لنا أذنان ,وفم واحد, إلاّ لكي نسمع أكثر مما نتحدث,الغريب في الأمر أن الكثير أصبحوا في سباق محموم على الكلام, فقط من أجل الكلام,لا فكره, ولا حكمه, ولا حل ,ولا فائدة تُرجى!:ولو صرفت نظرك عن المتحدث أو كما يُسمى في لغة الكفرة الفجرة(Big mouth) <<<:),,فإنه لا يجد حرج في أن يحوّل اتجاهه إلى شخص آخر وآخر وآخر.......إصرار عجيب لو سُخّر في مكانه الصحيح لكان أجدى نفعاً من الثرثرة بلا طائل!:ما أهيب مجالس الرجال عندما يتحدث الواعي, وينصت له الجميع ثم يناقشوه فيما قال, ويخرجون بفوائد جَمّا تنفعهم وتعينهم على تدبر أمور دنياهم وأخراهم,وما أفشلها وأقبحها وأقل بركتها عندما تكون كتلك المجالس التي كأنها ساحة معركة ضحاياها كم هائل من (الدلال والفصفص ولحوم البشر)!!! :أرفع أسمى التحيات لصديق صدوق
السموحه سدره ديبلي ما شفت الآسك تبعك في وقته خير شر شكل موقعنا العزيز صاير مضروب :(عموماً الفكرة وصلت ويزاج ألف ألف خيركيف الرمسه بالله تأهل تشوفين لي عروسه من عندكم ؟ :)