(...)
وجوهرةٌ,,,,,,,,, تسبيَ الألبابَ عِفّتها
تتلألأ شرفاً,,,,,,,,, مُكَوّناً في جِبْلَتِها
كريمةُ مَنْبَتٍ,,,,,,,,,,,,, خجولٍ طَرْفُها
صَرَعَتْ,,,,,, عزيزاً,,,,,, بنقشِ كَفِّها!
وهو المقدامُ,,,,,,,,,,, إذا ما الليلُ جنّا
يشق عُبابه,, لا يرهب إنساً,, ولا جِنّا
سريعُ النجدةِ,,,,, للقريبِ,,,,,, والبعيدِ
وجارهُ,,,,,, في مأمنٍ منهُ ,,,,,وسعيدِ
أفاتنتي,,,,,,,,,,,,,,,, إن الخطب لَجَلَل
وإنها,,,,,,,,,,,,,,,,, لتتزعزعُ منهُ القُلَل
ولكن,,,,,,,,,,,,,,,,,,, هكذا هو الزمان
يأتي بما,,,,,,,,, لم يكن في الحسبان
****************************
تتلألأ شرفاً,,,,,,,,, مُكَوّناً في جِبْلَتِها
كريمةُ مَنْبَتٍ,,,,,,,,,,,,, خجولٍ طَرْفُها
صَرَعَتْ,,,,,, عزيزاً,,,,,, بنقشِ كَفِّها!
وهو المقدامُ,,,,,,,,,,, إذا ما الليلُ جنّا
يشق عُبابه,, لا يرهب إنساً,, ولا جِنّا
سريعُ النجدةِ,,,,, للقريبِ,,,,,, والبعيدِ
وجارهُ,,,,,, في مأمنٍ منهُ ,,,,,وسعيدِ
أفاتنتي,,,,,,,,,,,,,,,, إن الخطب لَجَلَل
وإنها,,,,,,,,,,,,,,,,, لتتزعزعُ منهُ القُلَل
ولكن,,,,,,,,,,,,,,,,,,, هكذا هو الزمان
يأتي بما,,,,,,,,, لم يكن في الحسبان
****************************