: ثلاثة أيام تكفي لاستضافة كل تلك المشاعر آخذها في نزهةٍ بين ما تيسر من الكتاب المقدّس وجلسات تنفس عميق فإن رأيت أنه سيطيب لها المقام انتفضت عليها انتفاضةً جنونيّة تُدرك معها أنها في المكان الخاطئ ولا تسأليني عن ما أقوم به ، لأنّي حقيقة لا أعرف كيف أصيغه ....
: هناك من يهزيا وز ، وهناك من يبرّك الوقحين عن هذا القطمة الذي أشبهه بحيوان الغُرير أتحدث نعم إنه مجرم وملعون والدين لكن لا ينطبق عليه ( أسدٌ عليّ وفي الحروب نعامة)وسيشهد له التاريخ قوله الذي لن يتردد في فعله :( هخخخخ يا ترمب هخخخخ) :
كيف تتصرف مع الأشخاص الذين لا تحبهم؟
:وجودهم يمنحني طاقة جيدة ، قد لا تستوعب ذلك ولكن من يملك هذه الميزة سيشعر بها سريعاً ....
"المكان إذا لم يؤنث لا يعوَّل عليه" ما رأيك ؟
: لا ثبات للقواعد .
صباح الإنشراح و راحة البال , ماهي فلسفتك في التراب و الماء والنار والهواء ؟ وهل تعتقد إنها شفرات لتأويل لكثير من الأشياء ؟وماهو أقواها ؟ .**
: الإنشراح وراحة البال لكل أوقاتك .. : ليست من فلسفتي إنما من ما قرأت وبه اقتنعت فيبوسة الجسد من قبل التراب ، ورطوبته من قبل الماءوحرارته من النفس ، وبرودته من الروح والعزم من التراب ، واللين من الماء ، والحدّة من الحرارة والأناة من البرودةفإن مالت به اليبوسة وأفرطت ، كانت عزمته قساوةً وفظاظةوإن مالت به الرطوبة ، كان لينه توانياً ومهانة وإن مالت به البرودة ، كانت أناته ريثاً وبلادة وإن اعتدلت وكنّ سواء ، اعتدلت أخلاقه واستقام أمره وكان عازماً في أناته ، ليّناً في عزمه ، هادئاً في لينه متأنياً في حدته ، لا يغلبه خلقاً من أخلاقه ولا تميل به طبيعة من أخلاطه عن المقدار المعتدل من أيها شاء استكثر ، ومن أيها شاء قلل ، وكيف شاء عدّل ....
هل هناك طريقة لايقاف ما نشعر به؟!
: صونوا قلوبكم ومشاعركم عن أيدي العابثين وتعلقوا بالله وثقوا فيه وأموركم حتبقى في السليم ....
صباح الخير 🎉
: صباح الخير على الجميع .... :
ماذا كانوا يعنون الفلاسفة بالشك ؟
: التساؤل ، ولا يرضيه سوى البرهان لذلك تجد المُلَقَّنِين يخشون من الذين يشكون في كل شيء لأنه ليس لديهم براهين ، ويحبون (المدرعمين) حباً جمّا !
ماذا يعني الكمّ والكيف ؟
: كما قال الشاعر :رأيتُ أناساً مجتمعين كأنهم جيشُووجدتهم قد اجتمعوا على ختريشُفقلتُ يا هوبلكم هوبلا !
"الحكمة ضالة الجميع " كنت اعتقد إن الحكمة شي معقد ولا يمكن ان نعرفها لكن في الحقيقة شي بسيط جدا يحتاج لمجهود جبار منا ان لا نقع فرسية الذات لان الذات بطبعها ميال الى الكسل و التذمر و التعاسة ووووو