ماذا لو عاد معتذرا ؟! لفتحت لها باباً ثانياً من ابواب قلبي وعززته بثالثٍ، لاجلستها في ثنايا القلبِ، فوالله وبالله حتى ولو كنت اعلم رحيلها عني ثانياً لاجلستها في قلبي ف عسى المقامُ بالمقيمِ يليقُ فمرحباً بها اولاً وثانياً عمراً واخيراً، فلا الخصام طبعنا ولا الفراق طريقنا 💔