روى الإمام أحمد رحمه الله عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام أعظم ولا احب إلى الله العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد )
الله اكبر .. الله اكبر .. الله اكبر لا إله الا الله الله اكبر .. الله اكبر ولله الحمد #سبحوا_هللوا_كبروا_احمدوا #احب_الاعمال_الي_الله_ف_هذه_الايام #خير_ايام_الدنيا
الله اكبر .. الله اكبر .. الله اكبر
لا إله الا الله
الله اكبر .. الله اكبر
ولله الحمد
#سبحوا_هللوا_كبروا_احمدوا
#احب_الاعمال_الي_الله_ف_هذه_الايام
#خير_ايام_الدنيا
#تَزَوَّدْ
و إن العبد ليغفل عن ربه حتى ينساه فيشتاق له ربه ، فيرسل من حبه بلاء يذكره به ، حتي يعود العبد يحب الله فيحبه الله فيرفع عنه البلاء و يرزقه رزقاً طيباً .
يروى أن اﻹمام أبا حنيفه مر في طريق فرأى رجلاً سرق تفاحة ثم تصدق بها !.فسأله أبا حنيفه *لم سرقتها ؟! ظننتك جائعاً !!*فقال الرجل *لا يا هذا* (وهو لا يعرف أنه اﻹمام أبا حنيفة) - *أنا أتاجر مع ربي ...*قال أبا حنيفه *كيف ذلك ؟!*قال الرجل *سرقتها فكتبت عليّ سيئة واحده .. وتصدقت بها فكتب لي عشر حسنات ... فبقي لي تسع حسنات !... فإذن ؛؛ أناكسبت تسع حسنات فأنا أتاجر مع ربي ..*فقال له الإمام أبو حنيفه... *أنت سرقت فكتبت عليك سيئه لكنك تصدقت بها .. فلم يقبلها الله منك .. لأن الله طيب لا يقبل إلا طيبا .. فبقيت عليك سيئة واحده ..*?فكم في زماننا من أمثال هذا الرجل .. يفتي لنفسه دون بينه .. ويجادل بالباطل .. وهو يظن أنه على الحق .. ويبني الحكم على نص قَرَأَهُ بِجَهْلْ دون أن يَرجِعُ ﻷهلِ العلم .. عافانا الله واياكم من اتباع الهوى _?.....حذاري من الجهل القاتل ?
?فكن من هؤلاء السعداء .. الذين أحسنوا علاقتهم بربهم .. فإذا نزلت بك حاجة ..✨فصفَّ قدميك في المحراب .. وعفر وجهك في التراب .. واستعن بالملك الغلاب .. واصدق في لجئك .. وابك بين يدي ربك .. ?فإذا رأى الله منك الذل والانكسار .. وصدق الحاجة والاعتذار .. كشف عنك الضر .. ومنَّ عليك بانشراح الصدر .. ?فعندها تذوق لذائذ الصالحين .. وتحيا حياة المطمئنين .. وفي القلب فاقة لا يسدها إلا محبة الله والإقبال عليه .. والإنابة إليه ..
يقول #ابن_كثير رحمه الله .. ومن أكثر من الاستغفار .. •يسر الله عليه رزقه ، •وسهَّل عليه أمرَه ، •وحفظ عليه شأنه وقوته.. • أستغفر الله العظيم وأتوب إليه •أستغفر الله العظيم رب العرش العظيم وأتوب إليه
زمان كنت بسال نفسي سؤال هو ربنا خلق النار ليه و ليه ناس تخلد فيها معقول في حد ممكن يعمل حاجة كبيرة لدرجة ان هو يخلد في النار للابد.كنت صغيرة او ساذجه معرفش ....بس ساعتها عقلي مكنش مستوعب ان البشر ممكن يبقي جواهم كميه الشر دي.. بس لما كبرت عرفت كويس اجابه السؤال دة..شفت بعيني قد ايه البشر ممكن يكونوا مؤذيين ..قد ايه ان في ناس جواها كره و شر ممكن يغطي العالم كله و يكفي .. شفت الاذي اللي الناس تقدر تعمله...شفت ازاي بيقتله في بعض و يناموا بعدها ضميرهم مرتاح.. ازاي بيظلموا بعض ...شفت مجازر و قتل ناس ملهاش اي ذنب .. شفت ازاي حرصهم علي الدنيا و ازاي في سبيلها ممكن يعملوا اي حاجة...حرصهم علي نفوذهم ..ثروتهمو في وسط كل دة ربنا برضو بيمهل و هما بالعكس بيزيدوا في اللي هما فيهساعتها بس عرفت ان النار هي قمه العدل و ان هما اللي اختاروا دة بنفسهم ...هما اختاروا الدنيا و عاشوا عشانها و بس فكان لازم جزائهم يكون ان هما يخسروا الاخرة اللي هي اصلا مش في حسباتهم..(ذَٰلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ)