ليلة٢٧ هي من أحرى الليالي لموافقة ليلة القدر ،
فالموفق من تدارك فيها تقصيره وعمرها بطاعة ربه وتعظيمه،
وتضرع له بأن يعينه على قيامها ويوفقه لاغتنامها،
ويتقبله فيها، متبرئا من قوته متوكلا على ربه وكفى به وكيلا.
*مهلاً يا رمضان ! ما أسرعَ خُطاك* ،،
*بالامس ١ واليوم 22
*تأتي على شوقٍ وتَمضي على عجل* ،،
*فسبحان من وصفك بقوله:
(أيام معدودات*) ،،
*يارب تقبل منّا مامضى . وأعنّا على ما بقي ، وأعتق رقابنا من النار* ،،
يــــــارب العــــالمــــين❤?
عن المقدام بن معد يكرب قال : سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول :( ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطنه ، بحسب ابن آدم أكلات يقمن صلبه ، فإن كان لا محالة ، فثلث لطعامه ، وثلث لشرابه ، وثلث لنفسه ). رواه أحمد
-
لمَّا سُئلت عائشة -رضي الله عنها - عن قومٍ يسُبُّون الصحابة؛ قالت :
لا تعجبوا !
هؤلاء قوم انقطعت أعمالهم بموتهم ، فأحب الله أن يجري أجرهم بعد موتهم ! .
أنت تشتري مقاضي رمضان .. وتفصل ثياب العيد لأطفالك ؟ لا تنسى من كان يشتري لك الثياب وأنت صغير ولا تنس من كانت تلبسك كسوة العيد في صباح يوم العيد وهي تتبسم في وجهك وتقبلك لاتنسوا الأحياء من الهدايا والأموات من الصدقة والدعاء " وقل ربِّ ارحمهما كما ربياني صغيراً "