" ما زلت اختار أن أحبك ، رغم تعب هذه الأيام ، رغم رغبتي في الصمت والإنعزال عن كل شيء ، رغم أن الحياة لم يعد فيها ما يدهشني ، ورغم كل الأشياء التي فقدت بريقها في عيني ، ما زلت أختارك بدون تردد .
" لا تنسي أنه لك الحق في أن تنهي علاقة تؤذيك ، وإغلاق كتاب لم يناسبك ، وإنشاء حدود في تعاملك مع الآخرين ، وعدم الرد على مكالمة هاتفية تضايقك ، والتشبث بالأشياء التي تحب مهما كانت غبية أو جنونية ، لأن من أبسط حقوقك أن تعيش كما تريد أنت ، لا كما يريد الآخرين لك . "
حاستك السادسة ، وشعورك بوجوب الابتعاد رغبتك بالصمت وتراجعك عن الكلام .. إحساسك الغريب بأنه ليس عليك فعل هذا أو ذاك ، هذه الأشياء لم توجد عبثا - اتبعها .
" هذا النوع من الحب .. الذي لا تستطيع أن تخبر به أحدا .. ومع ذلك يظهر في صوتك وملامحك وتعاملك .. هو الحب الأجمل على الإطلاق .. مرحلة أنه فجأة بمجرد إضاءة شاشة هاتفك .. تجد نفسك قد انعزلت عن العالم ... عن كل المحيطين بك .. وهم يراقبون بصمت كل التغيرات التي تحدث في وجهك وابتسامتك . "
شعور صعب لمى تمر عليك ذكريات تكسر قلبك اليوم مرت علي ذكرى كانه صارت امس ماكان له سنين ? نايم ع ذاك السرير في المستشفى اول سرير ع اليسار عمي هناك من بعد الحادث مشاعري قويه كان الحادث تو صاير ياليت هاليوم يرجع واكون من زوارك ياليت الموت مو ماخذك من جد اشتقت لك عمي محمد?