لمـــاذا لـــم تقل من #البدايـــة ، بإنى لـــم أكن سوى #حكاية ، و فصـــل قد يضاف إلى #الروايـــة، وضيف يرحل في #النهـــاية ، لا تقل أحببتـــني ، كفـــاك #تمثيلا ، زال #قناعـــك حقـــا ، وحقـــا لــن أعــود
أتعرف يا هذا .. أصبحت لا استطيع السيطره على أشواقي لكفأنا أشتاق لك في الساعه . والدقيقة . والثـانيهمنذ أن فارقتني إلى هذا اليوم .. وأعتقد أنني سأضل اشتاق لك .. فقد تأتي قريبـالاني لا أعرف ماهو المكتوب .. مع هذا لدي شعور كبير يقول أنك لن تعودولكن لدي أمل ولو كان صغيرا بعودتكعقلي متضارب .. بين هل ستعود ام أنك لن تفعلأترى !! بسبب حجم حبي الكبير لك أصبحت أتحدث عنك للجميعولو استطعت لتحدث للعالم كله وبكل اللغات عنك ..فـ في ظني هذه آخر وسيلة لدي كي أصل الى قلبككم أشتاق لك .. ولكل شيء فيكصـوتك , حديثكعيناك ,يآآآآه كم أريد أن أضربك على يدك.. لتشعر ولو بالقليل بي ..فـ غيابك مؤلم جدآآ.. اشتقت لكل شي ..وأبرزهم أشتقت لتواجدك في حياتياشتقت للحديث معكفقد كنت أتحدث معك كثيرآ وعن كل شي يحدث معيكل شي .. كنت أحادثك عنهفأذكر أنك قد قلت لي يومآ .. أنك تحب حديثيألازلت تحبه أم ماذا !!ليس فقط أن أتحدث إليك هو ما أشتاق لهحتى حديثك اشقت له كثـيرا عن ( طفولتك , مراهقتك )وعن ما يحدث معك في كل يومفعندما أسـالك ماذا حدث معك تقول(( أنتظري حتى أعود للمنزل وأخبرك بذلك ))فأنتظرك حتى تعود وتخبرنيوغالبا مايحدث معك مواقف طريفهكل ما أخبرتني به أتذكره الى الان .. وإن جاء في ( بالي ) .. ابتسمأتعلم خلال هذه الأيام التي أعيشهـا دون تواجدكتحدث معي الكثير من المواقف .. فبعد كل موقف .. أنت اول شخص أريد أن احدثه بذلكولكل سرعان ما أتضايق لانك ..( لم تعد موجودا كالسابق )فـ في ما مضى كنت أجدك في أي وقت أحتاجك فيه !!والأن وإن أحتجتك .. فـ لا اجدك وهذا مؤلم )فكثيرا ما أحتجتك .. وتجاهلتنيوأعد نفسي بأني لن ألجأ لك مرة أخرىوسرعان ما انسى ذلك وأبحث عنكعندما يضيق بي الكون .. لم تعد تفهمني يا هذافـ في ما مضى تعلم ما إن كنت ( متضايقه )دون أن اخبرك .. أمااا الان !!!!!!!!!!!!!