"قرب الإنسان من الكمال يقرّبه إلى تكميل نفسه، ولا أكمل ولا أجمل من الله، فالقرب منه والتقرّب إليه يقرب البشر إلى كمالهم، وبالمقابل، إن بعد الإنسان عن الكمال سبحانه يبعده عن كمال نفسه وسموّها".
أعظم أسباب الثبات في زمن الفتن
هو الارتباط الحقيقي بالعبادة
وكثرة الطاعة وتنوعها
والتزامها بشكل يومي غير منقطع،
خاصة الصلوات الخمس في وقتها
الورد اليومي من القرآن مع التفهم والتدبر له.