ربما يكون رزقك أنك سليم معافى من أي مرض أو ستر من الله لكل أخطائك أو لُطف منه يُنقذك في آخر لحظة أو محبة في قلوب عباده أو ربما عائلة دافئة الأرزاق شتّى فلا تحصروها على الماديات فقط.
كل ما يُشغلني الآن وأجتهد بِحُب للحصول عليه، هو أن أكون غدًا أفضل مما كنته بالأمس.. تعودت ألاَ تخفت همتي وأن أركض دائمًا لِلتغيير حتى أصل إلى ما أُحب وأن أكون كما أُريد ..
يقول جابريال غارسيا ماركيز : " ربَّما في هذا اليوم ستكون المرة الأخيرة التي ترى فيها أولئك الذين تُحبُّهم. فلا تنتظر أكثر ، تصرّف بسرعة لأنّ الغد قد لا يأتي!