"كل الحزن الذي تؤجل الشعور به، يتسرب منك من حيث لا تدري. يتبعك في الطريق، يهبط عليك مع المطر، ويتنكر في وجوه أحبتك. كل الأفكار التي تهرب منها، ستنفرد بك في الليل، وتجعل وسادتك من حجر. كل ما لم تصبر عليه، لن يصبر عليك، ولن يعطيك فرصة. الدين الذي عليك لا يُنسى."
لما تدعي لشخص متوفي أغلبية الناس تغلط بالدعاء وتقول " الله يرحمه ويغفر له و يجعل مثواه الجنة " كلمة "مثواه“غلط ، مثواه: هي بقاع جهنم مكان في جهنم وبئس المصير . { أليس في جهنم مثوى للمتكبرين } إنما الصح هو الله يرحمه ويغفر له و يجعل "مأواه" الجنة وأذكركم أخواني بكتاب الله في سورة النازعات .{وأما من خاف مقام ربه و نهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى } وليس المثوى بارك الله فيكم اللهم ارحم موتانا واجعل الجنة مأوى لهم ..