يا شيخنا صِف لي عِوَضَ الله ؟!
- هو أن ترى الأرزاقَ مِن حولك
فتظن أن نصيبك منها محدودًا، أو أنك لن تنالَ مقامًا يُرضيك فيما تتمنى، فإذا بك بعد صبرك تنال رزقك المخبئ، الذي كان في غيبِ الله مُدّخّرًا خصيصًا لأجلِ قلبك، والذي هو أعظم بكثيرٍ مما فقدت.
في السابق كنت صبورة جدًا وفي وقت لاحق بمرحلة متقدمة فقدت هذه الخصلة واكتسبت سعة البال ثم فقدت ما اكتسبته وأصبحت إما غاضبة بشدة أو هادئة جدًا وكأن شيئًا لا يعنيني أبدًا .