أنا لا أفهم لماذا يتم تقسيم الناس إلى شقّين متضادين، ذنوب أو أجور؟! لا يوجد وسط؟ الناس ليسوا ملائكة ولا شياطين؛ إنهم بشر بكل بساطة! مذنبون مستغفرون! ثم لماذا ترتبط الهداية والإحسان بخاتمة الموت؟ لمَ لا يعيش سعيدًا ويكمل حياته بشكل طبيعي؟ كلنا نتمنى خاتمة حسنة، لكن لماذا يتم الربط بهذه الطريقة؟ إذا مات الجيدون من سيعمر الأرض؟ هل كل من تاب سيتم تصفيته في هذه القصص؟ • إننا غارقون .. أنجانا الله، وتغمدنا الله برحمته وفضله.
قالت فاطِمة بنبرةٍ مخذولة: "واحنا مالنا إلا الله" . وآلمني جدًا أن تُقال عبارة كهذه في موضعٍ كهذا. صِحتُ بها: إذا كان الله معنا ما حاجتنا للعالمين؟ مالنا إلا الله؟ ونعم بالله! قوليها بقوّة، وبكاملِ ثقتك واطمئنّي.
فضولك جميل 😄 إذا كنتِ مُحتارة في تخصصك الجامعي فأنصحكِ بأن تتجهي للبرمجة. وإن أنهيت دراستك ففكري جديًا في تعلّم البرمجة. وإن كنتِ حقًا مُبرمجة فأهلًا بكِ في عالم التساؤلات الجميلة لكل صغيرة وكبيرة💕
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، عليك توكلت، وأنت رب العرش العظيم، ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، أعلم أن الله على كل شيء قدير، وأن الله قد أحاط بكل شيء علماً، اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي ومن شر كل دابة أنت آخذٌ بناصيتها، إن ربي على صراط مستقيم
جُزيت خيرًا. سرت في قلبي طمأنينة حين استشعرتُ هذه المعاني الجليلة.