@asyah_s

آسِيَة

Ask @asyah_s

Sort by:

LatestTop

Previous

متأكدة بأنك ابنة مميزة لدى أمك حفظها الله ورعاها

أُمّي صديقتي لدرجة أني كثيرًا ما أنسى نفسي وأقول لها: "دايمًا ما تسمعين كلامي"،
فتقول لي ضاحكة: " الحين مين المفروض يسمع كلام الثاني؟؟؟"
وحتى الآن تهزمُني بعبارتها التي دائمًا ما تقولها ردًا على قولي: "أحبك أكثر مما تحبيني"
تقول: "حُبي لك أوتوماتيك، حبك لي مو أوتوماتيك"
فلا أجدُ ردًا :)
**
شُكرًا لك يا طيّبة ()

Related users

-

" وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآَيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءاً بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ "

الغرب ليسوا عباقرة ونحن لسنا أغبياء : هم فقط يدعمون الفاشل حتى ينجح ، ونحن نُحارب الناجح حتى يفشل !!

صَدِيقُ الحَرف
أوافق على الجملة الأولى والأخيرة.
"يدعمون الفاشل حتى ينجح" أظنها خاطئة، وفيها مُبالغة فلا أحد يدعم من اختار أن يكون فاشلًا! .
أعتقد بأنهم يُهيئون الجوّ المُناسب لبيئة تستقطب الناجحين من كل أنحاء العالم.

أكيد في فترة جات وأمك أجبرتك على شي هع .. كيف تتذكر هاذي الحظات تضحك ولا تزعل؟

أتذكر أن أمي كانت تُجبرني على شرب حليب الإبل، أنا بشكل خاص التي يجب أن تُعاني ، بينما أخواتي لا تسألهن ولا تجبرهن، وكنت لا أستسيغ طعمه أبدًا، وكل يوم تُطيّبه على النار وتحاول إضافة له ما يجعلني أشربه، لكني كنت أرفضه وأشربُه كُرهًا، وأحيانًا أبكي ليتدخل والدي ويأتيني العفو، كانت فترة فظيعة أكره حتى تذكرها :(
بالمناسبة، لماذا لم أسأل أمي عن السبب!!؟
**
في طُفولتي كانت أمي تُجبرني على الالتحاق بمراكز تحفيظ القرآن، وكنت أذهب باكية حتى غيّرت لي مركز التحفيظ لمكان آخر تقبلته أكثر، ولما أصبحت في المرحلة المتوسطة طلبت منها أن أنقطع لأركز في دراستي، فوافقتْ على مضض، ثم جائت نتيجتي: الثالثة!!! ، كانت صادمة لي أنا التي لا تتنازل عن المركز الأول إلا للمركز الثاني مُرغمة، قالت لي أُمي وقتها: " القرآن يحفظك ولا يضيعك! ، إذا حفظتِ القرآن كاملًا لن أسألك الذهاب" ، ثم أصبحت أذهب عن قناعة واستعدت تفوقي :)
ولكن أمي كانت تريد لي الأفضل دائمًا فقد ألحقتني مبكرًا في دورات التجويد لأقرأ القرآن قراءة صحيحة، نون ساكنة وتنوين ثم المدود ثم المخارج ثم الوقف والابتداء، وكنت لا أحب هذا أبدًا؛ لأني أريد الذهاب مع قريناتي في فصول الناشئة حيث النشاطات والترفيه، لكن أمي ترفض رفضًا قاطعًا، وتقدمني لاختبارات المستويات وكلما اجتزت مستوى تُسجلني في المستوى الذي يليه، أذكر أني درست المخارج والصفات في الصف المرحلة المتوسطة وكنت أصغر طالبة في الفصل، وأملّ كثيرًا فأحمل كتبي الدراسية وأكمل واجباتي في دار التحفيظ، وبسبب الملل كُنت أعاند أنظمتهم أحيانًا و" أخرّب جوّهم" - أصلحني الله- لكنهم كانوا لُطفاء معي جدًا، وأحرزت تقدمًا فاجتزت كل المستويات، وأتممت حفظ القرآن بحمد الله، فرضيت أمي وتركت لي الأمر مفتوحًا، أتذكر هذا بامتنان لأمّي وأدعو لها كثيرًا، وأتمنى فعلًا مُراجعة مانسيته من القرآن، إن شاء الله قريبًا .

View more

عزيزتي يا آسية كلامكِ و فكركِ رائع ، أنا حقًا ممتنة لله على وجود أمثالكِ ، لا أعلم بماذا أجيب لكن تأكدي أنني سعيدة جدًا بكِ ، إلهي يسعدكِ ❤❤❤

فضة
أنا أسعدُ بكِ أيتها البريئة النقيّة اللطيفة :)
صِدقًا برؤيتك أستشعرُ النخيل والطُيور وَ الطلّ والجدائل ورائِحة العُود والطبيعة التي لم تُلوث، تمامًا كروحك.
دُمتِ بسعادَة تُضيفينَ للحيَاة حياة!
Liked by: فضة

ما الذي كانت ستخبرنا به الحيوانات إذا كانت تستطيع الكلام؟

أظنها تتكلم !
لكن لو تكلمت بلغة البشر أظن بأنها لن تُخبرنا؛ خوفًا على حياتها من تجاربنا وفضولنا :)
والبعض الذي لا يخاف سينظرُ للبشرية بازدراء ويقول: "الحمدلله والشكر".
ثُم ستصبحُ شتيمتهم لبعضهم: "يا بشر" .
Liked by: ؏لي

بعض من تغريداتك القديمة ؟

وكُلّمَا أغلقتُ البَابَ لأختبئ، فُتح في قَلبِي ألفُ بابٍ يَستَقبِلُك، وأجدك نُسخاً تتكاثر بِعددِ النبض!
**
سَدّدت طَعنتَك وأصبتهَا كـ "راءٍ" فِي خَاصِرة حُبّ، أمَا وَ قد بَدأت هَذَا فإنّنا لا نَنتَهِي إلّا قَتلَى.
**
شَمَالٌ أنت؟
أنّى اتجَهتُ، بَوصَلةُ قلبِي لا تُشير إلا تِجَاهَك!
**
وفي كُلِّ مرّة أطرقُ بِها بابك، يَنكَسِرُ قلبي، ولا تنكَسِرُ أقفالك!
**
الحنِينُ قاتِل؟
لأننا نقتَاتُ فِيه على ذكريَاتٍ جَميلَة، لكِنّها قَديمَة انتَهى تَاريخُ صلاحيّتِها، وأصبَحت سَامّة جِداً.
**
أنا الشخص الذي لا يفتقده أحد؛ لأنه دائماً مفقود!
ويئس الجميع من إيجاده.
**
المَاءُ المُتسَاقِط مِن عُلوّ شَكلٌ من أشكَال الوَحي!
**
@asyah_s

شيء من ذكريات ؟

عندما يُقال ذكريات تتبادر لذهني أيام الدراسة من الابتدائي وحتى الثانوي، لو كتبتُ عنها مُجلّدات لن تكفي!
كُنت طالبة متفوّقة ومُشاغبة، وكثيرًا ما كانت المُعلمات يُسامحنني باستمرار، ويُعاملنني مُعاملة خاصّة، في الابتدائي كُنت أتعمد ارتكاب المزيد من الأخطاء لأرى لأيّ حد يستطعن ذلك، وفي المتوسط بدأت أوجه لهن الأسئلة، لماذا؟، وفي الثانوي توقفتُ عن كثيرٍ من تصرفاتي الغبية، إلا ذات يوم وكان تحدي بيني وبين صديقتي من الفصل الآخر؛ أن تتأخر كل واحدة عن الفصل مدة طويلة لنفس المُعلمة بنفس اليوم، تأخرت صديقتي فأوقفتها ربع الحصّة أو نصفها، تأخرتُ أنا ثم دخلتُ وسلّمتُ وجلست ولم تسألني حتى، بل ابتسمت لي ههههه وهذا ما أثار غضب صديقتي، وأخذت تصنع تحديًا تلو الآخر، حتى استسلمت، بصراحة كُنتُ سعيدة لذلك وقتها، لكني الآن أشعر بالذنب، خصوصًا لمرحلة الابتدائي فإذا اكتشفت المُعلمة بأني نسيتُ حل الواجب أو إحضار غرضٍ ما فإنها تُسامح كل الطالبات اللاتي نسين لئلا أُعاقب!، الحمدُلله أن الفتيات لم يكرهنني فقد كُنت أحيانًا -وليس كثيرا- أتعاون معهنّ وأُخطّئُ نفسي لينجون، أما أُمّي التي تعرفُ شغبي فقد كانت تُوصي المُعلمات بأن لا يتساهلن معي أبدًا، وأن يأخُذن لحمي ويُرجعنني إليها عِظامًا!!! هههههههه . والله هكذا حرفيًا تقولُ لهنّ.
أذكر بثالث ثانوي كُنت مُشاغبة -بزيادة- عند إحدى المُعلمات، شغبٌ لا يتعدى حدود الأدب ههههه، فلمّا كان يوم حضور الأُمهات كُنتُ أتوقع أن يصل أمري لأمي ومن ثم للعائلة بسبب تلك المُعلمة، وعندما وصلت أمي عندها وسألتها عنّي أثنت علي كثيرًا ومدحتني والله بما لم أستحقه، حتى أن أمي نفسها استغربت! ، ذُهلتُ كثيرًا ثم قُلتُ بصوتٍ مسموعٍ وبلا وعي: أستغفر الله حرام الكذب هههههه، ولم أنتبه إلا عندما وجدت المعلمة مع صفّ المُعلّمات اللاتي بجوارها مستغرقاتٍ في الضحك، وأمّي تُكرّر عليها عبارتها المُعتادة: "خذوها لحم ورجعوها عظم".. ثم تقول: " هذي بنتي وأنا أعرفها " هههههههه .
ولطالما سألت أمي: تخيلي رجّعوني عظم مو حرام؟
**
الله يسامحني.

View more

ماشاء الله ليت شعري ينفع معه هالشامبوهات اللطيفة :(

أحبّيه كما هُو، وتناولي غِذاءً صحيّا، وكونِي حنونةً معه.
شعري ليس ناعمًا بشكلٍ مُستقيم، لكنّي أُحبّ غجريّته وتمرّده،
إنهُ يلتفُّ دائمًا على بعضه، وكأنني أعددتُ هذه التسريحة بعناية، فأكرهُ تعذيبَهُ بحرارةِ "السشوار" ليستقيم! .

أشعر بك كثيرًا حتى في تفاصيلي الصغيرة، سواءً كانت لحظات جميلة أو مليئة بالضجر،، كم هو جميل الوجود بوجودك.. وجودك يكفيني دون وصال، والوصال مرامي وغايتي، لكني أخشى فقدك لو حدث..

والله لا أدري هل تعرفني أصلًا أم أنك رسمتني في خيالك كشخصٍ كامِل مُكمّل!
هل تشعُر باليأس لهذه الدرجة؟ لدرجة أن تعتقد أن شخصًا أو شيئًا هو فردوسك المَفقود!!
ماذا لو عثرت عليه ثُمّ اكتشفت أنهُ كان جحيمك الذي لم تره بَعد؟
إني أسألك وأسألُ نفسي وأسأل الجميع، نفسك فقط الذي يجبُ أن تشعر بالجمال لوجودها!
كُلّ شيء بعيد هو بَعيد!، وحتّى القريب سيبعُد، أنت ستُلازم نفسك لآخر رمقٍ في حياتك، يجبُ أن تشعر بجمالها، وأن تُحبّها أكثر.
لستُ بالشيء الجيّد لأمتنّ لك على تذكّرك إيّاي، لكنّي مُمتنّة لأنك تتذكر أشياء -تعتقد أنها جيّدة- في أوقاتك الضجِرة.
بالأمس تمنّيتُ مُغادرة هذه الحَياة بِصدق، تذكّرتُ أمّي وآلاء، فتوقّفتُ عن التمنّي لئلا أُصبح أنانيّة، لكِنّي لم أحتمِل، ذهبتُ لآلاء و قلتُ لها لأول مرّة بتوبيخٍ قاسٍ : لماذا ستحزنين إن رحلت؟ لماذا لا تُفكرين في أني ارتحتُ من الدُنيا؟ لمَاذا تمنعيني عمّا تمنيّتُه ورغبتُ به بشدّة؟
فردّت: إن كُنت مُصرّة على الذهاب، فخُذيني معكِ لا تترُكيني وحدي!
ضحكتُ هازئة من حالِي؛ وكأن رحيلي ورحيلها بيدي!!
أعلمُ بأن هذا تفكيرٌ سقيم، لكِنّي فكّرتُ به لِشدّة ما وجدُته من ألم.
ما أُريدُ قوله هو أني في شدّة يأسي لا أنتظرُ شخصًا أو شيئًا جميلًا يحدُث، أُفكّر فقط في التوقّف عن التنفّس، على الأقل هذا تفكيرٌ مُؤقتٌ وسيزول، لكِن فكرة كالانتظار أو الترقّب أو "الفردوس المفقود" لا تزول، بل تتحوّل لإيمانٍ واعتِقاد فَتجعل الحياة أسوأ بكثيرٍ مما هي عليه.
ثُمّ أخبرنِي هل أنت بخير؟

View more

كريمات الشعر أو الجسم اللي تستخدمينها؟ وليه؟ والشامبو المفضل لشعرك

بصراحة أستخدم مُنتجات جُونسون للأطفال؛ إنها تُغنيني عن أي شيء وعن كل شيء حتى عن العطر!
لا دموع بعد اليوم من جونسون لشعري وبشرتي، ولأني شتاءً أستحمُّ بماءٍ بارد ولا أستخدم السخّان، فبعد خروجي أستخدمُ زيت الأطفال لبشرتي، يُدفئ جسمي، ولا يبقى أيّ أثر لَه.
نادرًا أستخدم كريم للشعر، بعد الاستحمام أضع قطرات قليلة -من زيت الأطفال نفسه- في يدي وأخلل بها شعري ، فقط!
كما أستخدم كريم جونسون - عُلبته ورديّة- لبشرتي في الأيام العادية، أما لو بدأت تجِفُّ من شدّة البرد فأستخدم جلسويد - عُلبته حمراء- مع بعض قطرات الماء.
أتمنى لكِ أيامًا مُعطّرة.

هل وجدتي السؤال الذي ضيعك قبل أن تجدي إجابته، كما أنت كاتبة أعلى الصفحة؟

( اسألوني سؤالًا أضيعُ قبل أن أجد إجابته) .
أظنُّ أني كتبتُها بهذه الطريقة، نسيتُ لأني لا أدخل للموقع إلا من الآيباد أو الهاتف.
إجابة سؤالك: لا.

هل سبق و أن قام برسمك أحد ؟

أطفالي أبناء أخواتي الصغار لطالما رسموني وكتبوا لي أول محاولاتهم في تسطير حُبّهم، عبدالرحمن رسم ذات يومٍ حادثة وقعت بيني وبينه فرسمني ورسم نفسه كقصّة مُصورة، وأظهر قسوتي عليه، ووضعها في محمولي الذي كُنت ملازمة له في دراستي، يا الله كم كان ذلك مؤثرًا جدًا بالرغم من أنه مُخطئ إلا أني اعتذرتُ له.
أما الرسمُ الحقيقيّ فقد جمعني آخر فصل دراسي بفتاة رسّامة -حفظها الله- ، وذات صباحٍ في إحدى المُحاضرات جلسنا بالقرب من بعضنا، فطلبت مني ألا أتحرّك ثم بدأت برسمي! ، وكل مرة أتحرك توبخني ههههه وتقول أنت ستفسدين رسمتي، لا تبتسمي ولا تُشاركي لا تتحدثي لا تلتفتي، لقد كانت ذكرى طيّبة أعتزُّ بها.
كذلك إحدى قريباتي رسمتني من صورة لي، وكان ذلك لطيفًا جدًا منها، وأحببتُ ذلك() .

Next

Language: English