كُلّ أهازيج وأناشيد الطفولة (القديـــمة) تعجبني، وأحنّ إليها من وقتٍ لآخر، لدرجة أني أسمع كلمة ( غبااااااااار) كلما ترنّمتُ بصوت مَسموعٍ عند أخواتِي، هذا النشيد ظننتُ أنهُ فكرة مُكررة عندما كُنتُ صغيرة، ظننتُ أننا لن نقدر لن نستطيع أن ننسى أبداً، لكننا نسينا، نسينا كثيراًhttp://youtu.be/LPM2xJ5ah54
أنا متأكدة بأن بعض الأخطاء في الحركات تكون غير مقصودة من آسية ! لأنها تحدث كثيراً معي عند استخدام الجوال في الكتابة تكون الحركات غير واضحة
صحيح، ولكِن أعترف بأني أحتاج لدراسة اللغة العربية بتفصيلاتها الدقيقة، والاطلاع بشكل أوسع وأكبر. مُمتنة لكم جميعاً ()
آسية تخصصك تدرسون في تقنية المعلومات الروبورتات والاختراع وكذا وكيف مشروع التخرج يكون عن ايش ؟
أهلاً() درسنا مادة عن الذكاء الصناعي، وإذا أكملت الماجستير يمكنك دراسة الموضوع بشكل أكثر تفصيلا، مشاريع التخرج إما تطبيقات أو مواقع بمميزات وأفكار جديدة، مشروع تخرجي كان عبارة عن تطبيق للمكفوفين حاولنا تقريبه لفكرة عصا المكفوف؛ يلتقط المكفوف صورة لما أمامه، فينطق التطبيق له صوتاً باسم الكائن الذي صوّره، وكان التعامل مع خوارزمية في تحديد شكل الصورة والتعرف عليها تحديداً بأوضاعها المختلفة: مائلة أو مقلوبة أو مستقيمة.. وهذه الخوارزمية تندرج طبعاً تحت الذكاء الصناعي. كما يمكن للمكفوف أو مُساعِدهِ إضافة صور معينة بأسماء معينة وهكذا. موفقة يارب.
تملكين قلماً رائعاً لكن تنقصه أحياناً الجودة النحويّة،انتبهي لذلك يا جميلة
سأكون ممتنة جداً لتنبيهاتكم ومُلاحظاتكم، فلا تبخلوا بها علي.
فكرة إني أقاوم أي وصاية تحاول تنفرض علي، باسم المجتمع أو "مايصلح"، أي شخص في العالم ماله دخل فيني، أمي وأبوي لهم الحق فقط لا غير. فيه أشياء مو مقتنعة فيها بس لعيونهم حُباً وإرضاءً لهم أسويها أو أتجنبها، غير كذا مستحيل.
كتاب تنتظرين الوقت المناسب للبدء في قراءته ..........؟
رواية ساق البامبو أنتظرُ الآنسة آلاء تقرأها لكي أقرأ بعدها لا هي أعطتني ولا هي قرأت! يبدو أني سأحمله الكترونياً وأقرأ، لكن للأوراق طعم آخر :(
إقتباس من رسالة قديمة قمت بكتابتها ...............
رسالة حديثة إلى صديقة تُريد أن تُميت كل شيء حتى نفسها! : كل ما كَتبتِه يجعلني أراك ترين سعادتك فيما حولك: بشر ، مخلوقات ، أشياء .. وكل هذه الأشياء تفنى وتختفي ثم تعودين بنفسٍ كسيرة: لماذا سعادتي تختفي ولماذا أنا حزينة؟! لأن السعادة فيمن حولكِ مؤقتة؛ تسعدك أياماً ليالي شهور سنين ثم تختفي كأن لم تكن! متى ما آمنتِ بأن سعادتك في قلبك وحدك، لا تُمسّْ، حتى وإن هُزّت لا يستطيع أحد الإمساك بها، رأيتِ كل ما حولكِ مجرد هدايا .. تُرد لأصحابها. لا تموتي ظانة أن الألم قضى عليكِ! انتظري أو اصنعي أفراحاً أخرى ولا تُؤمني بها، ولا تُعلقي سعادتكِ بها؛ لأنها باختصارٍ ستذهب في يومٍ ما، ولن يبقى سوى أنت.. مابين انتظارِ فرحةٍ وصنع أخرى. وهذه هي الدُنيا لا شيء يدوم فيها، متغيرة متقلّبة! تكيفي معها وارضي بأفراحها وعالجي أحزانها. عيشي سعيدة تُدهشك أبسط الأشياء، ولا تكسركِ أعظم الأمور، استعيني بالاستغفار، وارتاحِي في الجنّة ()