أواجه مشكلة التحكم في لساني دائمًا ما تخرج مني عبارات لا أقصدها ويساء فهمي وسرعان ما أندم
مالحل؟
- لا تتحدث بسرعة. - جرّب أن تستمع أكثر مما تتكلم. - فكّر قبل أن تتحدث. - إذا أخطأت فاعتذر فورًا، وإن أُسيء فهمك وضّح باختصار ما أردت قوله. أخيرًا: عطّر لسانك بالاستغفار الكثير.
" دَعَانِيْ الَهَوَىْ مِنْ أَهْلِ وُدِّيّ وَصُحْبَتِي.. بِذِيْ الْطَّبَسَيْنِ، فَالْتَفَتَ وَرَائِيَا . أَجَبْتُ الْهَوَى لَمّا دَعَانِيْ بِزَفْرَةٍ.. تِقْنٌـّـعَتِ مِنْهَا أَنَّ أُلَامَ رِدَائِيَا. " • تأمّلي المشهد في البيت الثانِي؛ أليم أليم أليم. دعاه هوى أحبّ الناس إليه، ثم التفت.. الالتفاتة وحدها بها من الألم و المشاعر -التي لا تُحكى- ما بِها! ثم تقنّع/غطى وجهه؛ لئلا تظهر زفرة الحنين وتنهيدة الوجع فـيُلام عليها! بصراحة، القصيدة بكاملها كانت ولا زالت تستوقفني: http://ask.fm/asyah_s/answer/122040785966
ما معنى (سحبت عليه) تركته؟ لسبب؟ أم اعتباطًا • نعم تَركت؛ لسببٍ وأسباب.
تخيلي ايش صار معي
وش صار معك؟
-مِن مظاهر حَلاوة الحياه؟
الـ (كريم كراميلا) الباردة التي جائت بها آلاء للتوّ 🍮. الله يبّرد قلبها بالرضى 😋💕.
أصعب فتره وعمر مر عليك كم😣؟
١٤ - ١٥ سنة؛ كانتا كالاختناق، كالاحتضار البطيء والذي لا موت بعده! ومع ذلك لم أفقد ابتسامتي في النّهار، وحققت المراكز الأولى في دراستي، وبنيت صداقات رائعة ممتدة إلى الآن.
بعد أخذ كفايتي من النوم، أبدأ من قُبيل الفجر إلى الساعة الثامنة صباحًا، وأغتنم هذا الوقت تحديدًا الذي يساوي نهارًا كاملًا. يرافقني كوب اليانسون بالنعناع لإراحة أعصابي. والمذاكرة عملية تراكمية بالنسبة لي، لا يمكن أن أذاكر في يومٍ واحد أو يومين فقط! • أما اليوم الذي يسبق الامتحان فأقرأ مقالًا، أو أتابع فيلمًا قصيرًا، أو أقوم بالمراسلة، أو أفعل أي شيئ أحبّه.. ثم أفوّض أمري لله، وأراجع مراجعة شاملة دقيقة. • رددي: اللهم إني أبرأ إليك من حولي وقوّتي وأعتصم وألتجئ بحولك وقوتك، يا ذا القوة المتين.